طواطم طوكيو - منى النجار
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

طواطم طوكيو

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

حكاية نُسجت بتوليفةٍ بديعةٍ من إرث عريق من الأساطير اليابانية والعربية، تأخذ القارئ في رحلة ثقافية ووجودية عبر عوالم متناقضة، تجمع بين الفانتازيا والفلسفة والقضايا الإنسانية. في عالمٍ غامضٍ وغنيٍ بالرمزية والألغاز الفلسفية، تتناول الرواية قضايا الهوية، الاغتراب، والانتماء عبر قصة هِبة وصراعها العقيم بين ثقافتها العربية وواقعها الجديد في اليابان. إنها قصةٌ تتحدى التوقعات بأسلوب مبتكر يمزج بين عوالم الواقع والخيال، لتقدم تجربة أدبية فريدة من نوعها. "أكثر من رواية فانتاستيكية ذهنية رمزية مدهشة." -د. سلوى العباسي، تونس. "رواية للأقوياء والمختلفين." -أ. إبراهيم الصلتي، سلطنة عمان.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.2 31 تقييم
259 مشاركة

اقتباسات من رواية طواطم طوكيو

من الأفضل ألا تنضجي بسرعة، فما ينضج بسرعة يفسد بسرعة.

مشاركة من Ghadeer
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية طواطم طوكيو

    31

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    رواية ممتعة وصعبة في نفس الوقت. من الروايات التي تحتاج إلى نفس طويل وعميق من القارىء لأن بها كمية هائلة من الإبداع والابتكار وهي في آن شديدة الرمزية وجدا عميقة.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    طواطم طوكيو رواية للكاتبة العمانية منى النجار، تأخذ القارئ في رحلة غريبة ومثيرة عبر أساطير اليابان وفلسفتها، ممتزجة بحكايات معاصرة عن الهوية والبحث عن الذات. الرواية تنتمي إلى الأدب الذي يمزج الواقعي بالفانتازي، ما يمنحها طابعاً فريداً يتطلب من القارئ الانغماس الكامل لفهم تعقيداتها.

    -الكاتبة أبدعت في المزج بين الأساطير اليابانية والعربية، مما خلق عالماً ساحراً ذكرني بعوالم أفلام ستوديو غيبيلي. ورغم أن بعض الأساطير بدت غامضة وغير مفهومة في البداية، إلا أنها أضافت سحراً خاصاً وجاذبية فريدة. أساطير منها ما بدا لي مألوفًا أو مشابه لبعض الأساطير العربية والبعض الآخر كان غامضًا بالنسبة لي ومع ذلك فهو دليل على قدرة الكاتبة لتطويع هذا الكم من الأساطير ضمن إطار الرواية.

    - بالرغم من الطابع الفانتازي، عالجت الرواية قضايا شائكة تواجه المرأة العربية مثل ختان الإناث والمصائب التي تنتج عنه، قيود سفر المرأة بمفردها أو أن تفعل أي شيء تريده دون قيد ما سواء عائلي أو مجتمعي، وظاهرة الانتحار. هذه القضايا أدمجت بذكاء في السرد، مما أضفى بعداً واقعياً وإنسانياً.

    -أحببت شخصية آلاهاد جدًا رغم غموضها وغرابتها فوجدتها تجسد اللطف الداخلي لكل إنسان يشعر بعدم الانتماء أو النبذ، الجزء الداخلي الذي يحنو على المنبوذ رغم جلد الذات المجمتع، فكانت الشخصية نافذة للتأمل في النفس الإنسانية ومشاعرها.

    -شخصية هيباتيا كانت من أكثر الشخصيات المؤثرة؛ أحببتها وتعاطفت مع معاناتها، وحزنت لأجلها، ولكن شعرت بالراحة لفكرة أن حياتها ربما استقامت رغم الغموض الذي يكتنف النهاية. وأحببت اختيار اسمها كان موفقاً وملهماً بشكل كبير، مما أضاف لمسة تاريخية وفكرية للرواية.

    -النص مليء بالتشبيهات والصور الفنية، ما يعكس خبرة الكاتبة في تطويع اللغة للتعبير عن أفكار معقدة ومشاعر عميقة. رغم عصيان بعض الكلمات على فهمي ربما لتعلقها باللهجة العمانية ولكن ذلك لم ينقص من رونق الفكرة الغريبة والجريئة.

    -ما قد يحتاج إلى تفسير ربما أن الرواية غامضة أكثر من اللازم في بعض المواضع، مما يعيق الفهم الكامل للحبكة مثل نهاية آلاهاد مثلا لم أعرف سر ارتباطه بهيباتيا وودت لو وضحت الكاتبة أكثر عن نهاية آلاهاد.

    أيضًا كثرة الأساطير والوحوش اليابانية كانت حاضرة بكثافة، وأحياناً تحتاج إلى توضيح أكثر. كنت أفضل وجود هوامش تشرح هذه الأساطير بشكل أعمق، رغم أن هذا قد يطيل الرواية.

    بالإضافة إلى أن النهاية غير تقليدية ومفتوحة وربما تترك تساؤلات أكثر من الإجابات. ولا أدري إن كان هذا سببه نية الكاتبة في كتابة جزء ثان أم لا.

    -في النهاية طواطم طوكيو ليست رواية تقرأ بسهولة وأعتقد أنها لن تعجب الجميع، هي تجربة أدبية فريدة في وسط الأدب العربي (حسب معرفتي المحدودة) تستوجب من القارئ التفكير العميق والغوص في عوالم خيالية غير مألوفة.

    إنها عمل جريء يعكس براعة الكتابة في المزج بين ثقافات متعددة ومختلفة تمامًا وتسليط الضوء على مشكلات حقيقية. ورغم غموض بعض الأساطير، فإنها أضافت سحراً خاصاً جعل الرواية تجربة فريدة. الكاتبة نجحت في خلق عالم مليء بالتفاصيل الغريبة والجذابة، يجعل القارئ يعيش مغامرة استثنائية.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    تبارك الله قرأت النسخة الورقية من هذه الرواية واستمتعت بها. القصة مليئة بالجمال والخيال الآسر والكاتبة ماهرة حقًا ومتفردة. لديها لمسات تعكس إبداع حقيقي. أشعر بالفخر الكبير لأن كاتبتها من بلدي وأرى في كتاباتها مصدر إلهام وإبداع. بانتظار جديدها بفارغ الصبر. كل الود والتقدير للكاتبة وكتابها

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أعجبت كثيرا بالرواية وجذبتني بشدة خلال الايام الماضية

    مختلف جدا عما اعتدناه من روايات

    يمزج بين الحضارة والمعتقدات في سلطنة عمان واليابان وقصص الأساطير وما ورغء المجهول.

    اسلوب جميل لكن غريب على غرار اليس في بلاد العجائب وهاري بوتر اللذان لا يجذباني مطلقا.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية لكاتبة عُمانية شغوفة بالأساطير اليابانية فكتبت هذه الحكاية العجائبية التي تنتمي للواقعية السحرية وتمتزج فيها الأساطير اليابانية بالأساطير العربية في حبكة روائية جذابة وشيقة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    🥰 شكرا مني النجار 👍

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق