دوما أستمع إليكِ يا ( ليلى ) ، دوما تجدين ( فانتوم ) بجوارك في أوقاتك الصعبة والحلوة والخطرة ،
ودوما أنتِ لا تريني كأني شبح ،
وكنت أبرر لنفسي بأني شبح ،
والآن أعرف أن تفسيري كان واهيًا ،
أعرف أن العين تقصر عن الرؤية ،
إن كانت ملأي بآخر !!!!
الوصول إليك : سلسلة الحب والرعب 4
نبذة عن الرواية
الوصول إليك .. أنا أحكي لك يافانتوم دوما أحكي لك .. واليوم لن أحكي لك . لن أحكي لك ، عن الحب ، الذي يترك بك أثرا مدي الحياة . كضربة مطواة . لن أحكي لك أنت ، سأحكي لهذا الحب *** من قال أن الحب ليس مرعبا ؟ أنت فتى كبير و مسؤول ، فهل تستطيع رعاية من تحب ؟ .. هل تستطيع أن تنقذ فتاتك من الأوغاد و اللصوص و قطّاع الطّرق ؟ .. هل تستطيع أن تجنبها السيارات المسرعة و الأمراض و الكوارث ؟هل تستطيع أن تحميها حتى من نفسك ؟ .. أنت تنظر للباكين من فراق أحبائهم و ترتجف خوفا أن تهجرك ، أنت حتى لا تفكر أن ثمة اختراع يسمى ( موت ) يتسبب في فراق الأحباء ! هل تخاف أن تتركك و تموت ، هاه ؟ ! إذا ، كيف يكون شعورك .. لو تركت الموت ، و عادت إليك ؟ ! ! فقط ، كنت أتساءلعن الطبعة
- نشر سنة 2023
- 123 صفحة
- [ردمك 13] 6222052103612
- شركة سلاح التلميذ للطباعة والنشر
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية الوصول إليك : سلسلة الحب والرعب 4
مشاركة من Marwa Yossef
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Zakeya Al-Safwani
من جديد:
المراجعة تحتوي على حرق
القصة كانت ستكون رائعة لو ركزت أكثر على الصراع بينها وبين أبناء الأرض.. أحببت الفكرة كثيرا، وأحببت فكرة "التكريم"
أحببت الهلاوس والتلاعب، وفي عدة مواقف كان الكلام جميلا، مثل وصف البطلة بما يحصل لها بأنه "خرس زوحي" رغم أن الصحيح أنها قتلته! وكذلك الحوار بينها وبين جاسر قبل أن تقتله
هوس البطلة وتكرارها لاسم سامي كان من الممكن أن يكون مقبولا، فهي قتلت الشاب الذي تحبه وترفض مواجهة الواقع والاعتراف أنه ميت أساسا! لو لم يكن كل ما يحدث مجرد.. خيال!
بدأ الأمر سخيفا.. أن تكتب قصة تعبر فيها عن هوسها به ثم تقول له بأن الأمر مجرد إلهام وإثبات له أن خيالها خصب! لو كان الأمر مجرد تحدي كان يمكنها استخدام أسماء أخرى كي يُحكم عليها كقصة عادية، لكن وقتها ستفقد الرواية عنصر المفاجأة للقارئ الحقيقي الذي يجب أن يظن بأن البطلة قتلت سامي فعلا!
أيضا شعرت بمدى المبالغة حين اعترف لها سامي بحبه لها، الجملة الوحيدة التي استوقفتني فعلا حين قالت لها أنها ترضا أن تكون الزوجة الألف له، فرد عليها أنه لا يقبل أن يكون الزوج الثاني لها!
لكن هذا يدفعنا طبعا لسؤال آخر: لماذا تتصرف وكأنك أنت الضحية بينما أنت من تجاهلتها حين أخبرتك أن شخصا تقدم لها؟ ماذا كنت تريد منها؟ أن ترفض الزواج كي لا تجرح مشاعرك بينما أنت لا تريد العودة لها؟!
كما أن المشهد الأخير يوضح بأنه لم يتزوج فعلا.. تمنيت لو أن البطلة واجهته بأخطائه وأم تصرفاته طفولية!
هذا آخر عدد أعيد قراءته، والعدد التالي بإذن الله سيكون جديدا علي، وأرجو أن يعجبني