كاھنة التیتانیك: سلسلة الحب والرعب 2 - سالي عادل
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

كاھنة التیتانیك: سلسلة الحب والرعب 2

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

(أيها القـادم ترفّق؛ سُلّمة الحاضر نخـرة، تُسقِطك إلى المستقبل، وليت المستقبل أفضل! فتمهل). مرحبًا (فانتوم). تبدو مُدهشًا اليوم! وليس ما يدهشنى الاسم المستعار الذى تختاره، وليس ادعاءك أنك شبح، وليس غيابك وحضورك الشبيه بالأشباح، وإنما فقط يدهشنى صبرك فى مصادقتى؛ ظننتك ستمل أسرع. ولكننى أعرفك، صرت أعرفك...
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 7 تقييم
47 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية كاھنة التیتانیك: سلسلة الحب والرعب 2

    8

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    اقرؤها للمرة الثانية، القراءة الأولى في ٢٠١٨

    ليست بجمال وقوة العدد الأول.. أذكر حيرتي لأني لم أفهم متى حدثت هذه القصة بالضبط.. بعد أحداث العدد الأول؟ قبل لقائها بسامي؟ أم ماذا؟

    استنتجت -بشكل شخصي- أنها قبل لقائها بسامي، لكن مع إعادة المقدمة التي تحذر من "ليلى برهان" لاحظت وجود اسم نائل مما جعلني أرغب في الضحك.. ما هذه البطلة العجيبة؟!

    لا بأس بفكرة القصة لكن تعيبها المبالغات:

    أفراد المسابقة بدوا محتجزين على السفينة، لكن.. لماذا كان هناك أشخاص آخرون غيرهم ليس لهم علاقة بالمسابقة؟! هذا غير منطقي

    أيضا الكثير من ردود الأفعال غريبة.. حتى المقلب الذي تعرضت له البطلة كان سخيفا ومن غير المنطقي أن يصدر من أشخاص نحو فتاة تعرفوا عليها للتو! ولا أرى أنها آذت أحدا منهم لهذه الدرجة

    أيضا ذكر الأمور الدينية - كالشهادتين وصلاة الغائب- مع الانفتاح الذي يصدر من الأبطال أشعرني بالتناقض

    وكذلك الكاهنة (هنا حرق) قالت عن نفسها بأنها عاشقة للحياة وكأن هدفها هو أن تعيش لا أكثر، لكن قصتها وطريقة موتها تختلف عما تقوله فتبدو كشخص يريد الانتقام لأنه حرم من الموت في المكان الذي يريده!!

    المهم.. رغم كل شيء أشعر بالفضول لإكمال السلسلة، خاصة أني صرت اقرأ دون أن آخذ البطلة بجدية بل أعتبر القصص نوعا من الرعب والكوميديا عكس قراءتي الأولى

    وهنا أقول أن الكاتبة نجحت في جذبي! لا أعلم إن كنت سأستمر فعلا أم لا لكن.. لنحاول!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق