أمنیات أبدیة: سلسلة الحب والرعب 3 - سالي عادل
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أمنیات أبدیة: سلسلة الحب والرعب 3

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"من قال أن الحب ليس مرعبًا؟ أنت فتى كبير ومسئول، فهل تستطيع رعاية من تحب؟! هل تستطيع أن تنقذ فتاتك من الأوغاد واللصوص وقطّاع الطرق؟! هل تستطيع أن تجنّبها السيارات المسرعة والأمراض والكوارث؟! هل تستطيع أن تحميها حتى من نفسك؟! أنت تنظر للباكين من فراق أحبائهم وترتجف خوفًا أن تهجرك، أنت حتى لا تفكّر أن ثمة اختراع يسمى (موت) يتسبب فى فراق الأحباء! هل تخاف أن تتركك وتموت، هاه؟! إذًا، كيف يكون شعورك.. لو تركت الموت، وعادت إليك؟!!"
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.6 7 تقييم
38 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أمنیات أبدیة: سلسلة الحب والرعب 3

    8

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    تنبيه:

    (المراجعة تحتوي على حرق)

    لا بأس، من جديد أحببت الفكرة العامة رغم عدم اقتناعي بالتفاصيل

    جميلة فكرة عودة شاعرها المفضل من الموت ولقائهما، فكرة أن شعره يتحقق، وفكرة أنها هي نفسها تتغير وتصبح ذات عيون خضراء كما تقول المقدمة التي تحذر منها.. وأظن هذه الأخيرة أكثر ما أحببت

    أعجبني أيضا أنها وصديقتاها التقين العجوز بينما مجموعة من الفتيات يضربنه، ثم مرت الأحداث وقامت البطلة مع صديقتيها بضربه أيضا في تكرار ساخر للمشهد الذي رأين فيه قسوة في البداية!

    أحببت كيف عرف بنفسه عبر قصيدة أمل دنقل حين قال: "المجد للشيطان"، خاصة أني لا أعرف من قصائده سوى هذه القصيدة وقصيدة "لا تصالح"

    صديقتا البطلة فيهما مبالغة أيضا، بالذات عصمت مع جملة: "فلأقتل أو أشنق" وهوسها المريع بالسفاحين .. شهيرة لم أنتبه لها كثيرا رغم أنها هي أيضا لها جملة تكررها، وربما لم أكن انتبه لذلك لولا تعليق البطلة نفسها، وعموما بدت لي سطحية بسبب هوسها بالشهرة

    أحببت اختلاف نظرتيهما لمعنى الملك.. المشهد الأخير ذكرني بنهايات القصص في مجلات ميكي وبطوط لدرجة أني تخلتهن رسومات هزلية على صفحة وهن يغنين ضاحكات! ربما يجب وضع توضيح أن الأحداث طفولية لولا بعض الجرأة المفاجئة من حين لآخر

    وما أزال أشعر بالفضول لمعرفة المزيد عن البطلة وسامي!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    👍👍👍

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق