ان لم أكن غارق في لجة الجهل وأنعدام الفهم وفساد الزوق والأخلاق فأن تلك الترهات ربما يطلق عليها روايه
وأشد ما ازعجني ذاك التقديم من دكتور في النقد يثني علي هذا الرجل الذي يهرف وحتي أوشكت لا اعرف أهو نائحة ثكلي أم نائحة مستأجرة
ما المكتوب هنا الأ اوصاف للعلاقات الجنسيه وقد تصلح شريعه هذا الرجل لتسافد الكلاب لكنها لا تصلح للبشر
اغلب ظن أنه أمتلك كثير من الأقتباسات فظن بأمكانه أن يرصفها بلصق بعضها بعض فتكون روايه شائقه
ماذا يجتمع لهذه الروايه من مقومات الروايه والسرد عمن ولمن وأي افكار يروج لها واي فكر يدعو اليه
وماذاك الباب المعنون الحب دين البشريه وهل فعل العاهرات وتسافد الحيوانات هو الحب الذي يجب أن تزلل له الحواجز وتقال من أمامه العقبات
تعجب المرأة عاهره في أشد حالات العهر لكنه هذا الرجل يتحدث عن الحياء تستحي أن تطلع عشيقها علي ملابسها الداخليه ولا تستحي أن تفتح ساقيه وهي عاريه ليلجها رجل لمجرد أن تفجر طاقات جسدها
تتحدث أنها تحب زوجها بينما تسافد كل كلب ضال دون رقيب وخداع هذا الزوج المأفون الذي لابد ان يكون معاق جنسيآ