كليف باركر، من جديد.
باركر له كتابة مميزة فعلاً، مرعبة بأسلوبه الخاص، تثير فيك الرجفة لكن ببطء وتحولات غير متوقعة، تظن نفسك فهمت كل شيء فإذا بك ما تزال بعيداً عن حقيقة ما يريد قوله.
القصة الثانية "هوس الموت" أفضل قصة، وترجمة الرواية جيدة وإن لم تكن متقنة تماماً.