العمل يناقش احد طابوهات مجتمعاتنا : الجنس عبر قصة صفية مع جسدها و مع مجتمعها ليطرح سؤالا حول أحقية الإنسان في استعمال جسده و دور المجتمع و قيمه الثقافية في مفهومي العفة و المتعة .
صفية الطفلة الجميلة العاشقة للذة (الجنس الطفولي كما تحدث عنه فرويد ثم الجنس المقصود ) و التي لم تستطع التماهي مع النموذج الاجتماعي الغالب على المجتمع و علاقتها بأسرتها .
الكاتبة في عملها عرضت حالة نفسية_اجتماعية و تركت القارئ يحكم بنفسه سواء بالتعاطف معها أو إدانتها.