اقتباسات من كتاب كلمات ليست كالكلمات

❞ إذا كنت تتحدث مع أحمد زكي.. فأنت بحاجة إلى عقلين مع عقلك وأذنين مع أذنيك.. فعندما يتحدث يكون عفويًّا إلى الدرجة التي تجعله لا تستطيع الإمساك بخيط الحديث؛ فوضوحه كالشمس، وصراحته كالأطفال وعفويته كالفلاحين الشرفاء، عندما يتكلم من قلبه يجر آذان وقلوب مستمعيه للدخول إلى عالمه الخاص الواسع.. ❝

‏

‏

❞ كان أحمد زكي يقول في هذا الوقت:

«لا أحب أن أكون مزيفًا، وفي تصوري أن الفنان الصادق هو الذي يختار، وهناك تحدٍّ دائم لقدراتي كممثل ينبغي أن أكسبه، الممثل هو قدرة غير محدودة على التقمص والمعايشة، وإذا ارتبط بلون معين فإن في ذلك نهاية له، أنا لا أحب التلون في الحياة، لكن التلون في الفن ضرورة». ❝

‏

❞ وأنا لا يكفيني من المرأة عواطفها تجاهي یعني مش كفاية تحبني، لا بد أن تصادقني. تبقى أختي وصديقتي وأمي، وتعرف ازاي تسمعني، وأنا كمان أسمعها، لكن مافيش حد عايز يسمع التاني. وده شيء مزعج!». ❝

‏

الليلي عيِّشني حُبَّك

الليلي سمِّعني قلبك

الليلي انساني ع ايديك

وشمسي تشرق من عينيك

عندي بتساوي هالكون

يا كل الكون حبيبي

شو معنى هالحياه

حلم ومارق ساعات

الباقي من عمري بهديك

وعمري لحظه بتناديك

مبارح وباقي لليوم

الرجل الذي سكن الفنادق خوفا من شبح الوحدة وبحثا عن الونس ، الرجل الذي رفض دوما وصفه بالمقلد وقال عن نفسه مشخصاً، الطفل اليتيم المتأمل ...