عاةةةةىللللغغاا
ةاااا
أيام السلطان عبدالحميد الأخيرة
نبذة عن الرواية
تتناول الرواية إِحدى أهمّ مراحل التاريخ العثمانيّ المتأخّر، بدءاً بإِعلان السلطان عبد الحميد "المشروطيّة الثانية" قبل عزله بعام واحد، وإِعادة العمل بالدستور الّذي تمّ تعطيله ثلاثين عاماً؛ وتسلّط الضوء على الصراعات السياسيّة، في أيّام السلطان عبد الحميد الأخيرة، بين الباشوات ورجال جمعيّة "الإتّحاد والترقّي"، من خلال الوزير القديم محمّد شهاب الدين باشا، الّذي تحاول ابنته نعمات إِنقاذه بواسطة شفيق بك رجل الإتّحاد والترقّي وصاحب المستقبل المنير؛ وبعد زواجها منه نرى كيف تستخدمه لمصالحها، وكيف تدار أمور الدولة من خلال العلاقات الشخصيّة. تُعدّ هذه الرواية بمثابة وثيقة حياديّة عن تلك المرحلة الضبابيّة الّتي تغيب فيها الحقائق بين أنصار السلطان عبد الحميد وأعدائه، وقد حوّلها المخرج كمال بكر إِلى مسرحيّة بعنوان "سقوط"، كما حوّلها المخرج ضياء أوزتانالي إِلى فيلم سينمائيّ. "ناهد سرّي أوريك" كاتب ومترجم تركيّ ولد في إسطنبول عام 1895، درس في أوروبا، وعاش في أكثر من مدينة أوروبيّة، ثمّ عاد إِلى تركيّا عام 1928، عمل في الترجمة، إِذ ساهم في ترجمة فولتير وبلزاك إِلى التركيّة، وأصدر العديد من الروايات والقصص والمسرحيّات، واستمرّ في كتابة عمود صحفيّ في جريدة "جمهورييت" حتّى وفاته عام 1960.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2021
- 294 صفحة
- [ردمك 13] 9789957393854
- الأهلية للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Marwan qq
رواية جيدة ولكن كنت أتوقع انها تتكلم عن ايام السلطان عبد الحميد الأخيرة بالتفصيل ولكن الرواية تتكلم عن محمد شهاب الدين باشا وابنته نعمات وهي الشخصية المحورية في الرواية وكذلك زوجها شفيق وفي آخر ٥٠ صفحة من الرواية تكلمت أكثر عن السلطان. ولكن تبقى الرواية جيدة وسلطت الضوء على صراع الباشوات وبروز دور الاتحاد والترقي في الاحداث