كتبة الوطنية الفرنسية عن كتاب بعنوان «السيد ومراته في مصر» بتاريخ 1925 وبدون اسم بيرم التونسي على الغلاف، ولكن المكتبة الوطنية الفرنسية كتبت منوهة أنه كتاب «بيرم محمود التونسي» وهي مجموعة من المقالات التي كان ينشرها بيرم في مجلة الشباب.
السيد ومراته في مصر
نبذة عن الكتاب
"يقول الدكتور عصمت النمر، الشاعر والمؤرخ الموسيقي عن هذا الكتاب: ""في مفاجأة شخصية عندما كنت أبحث في المكتبة الوطنية الفرنسية عن كتاب بعنوان ""السيد ومراته في مصر"" بتاريخ 1925 ومن دون اسم بيرم التونسي على الغلاف، ولكن المكتبة الوطنية الفرنسية كتبت منوهة أنه كتاب ""بيرم محمود التونسي"" وهي مجموعة من المقالات التي كان ينشرها بيرم في مجلة الشباب بجانب مجموعة نادرة من مقامات بيرم غير موجودة في مجموعة المقامات التي جمعها طاهر أبو فاشا. إذًا نحن أمام كتاب ربما يكون أول كتاب لبيرم مجهول لم يذكره أحد من المؤرخين الذين اهتموا بذكر الكتب والدواوين والأعمال الكاملة لبيرم، ولم يذكر سوى ""السيد ومراته في باريس"" ولم يذكر اسم كتاب بعنوان ""السيد ومراته في مصر""! نحن أمام كتاب نادر مجهول لبيرم يطبع..."". والآن حان الوقت لتقرأ كتابًا جديدًا لبيرم التونسي بعد أكثر من 60 عامًا على رحيله.."عن الطبعة
- نشر سنة 2023
- 88 صفحة
- [ردمك 13] 978-977-86405-2-6
- المحرر للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من كتاب السيد ومراته في مصر
مشاركة من عبدالسميع شاهين
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
تامر عبد العظيم
ممتازة
عبارة عن مجموعة مقالات سنة ١٩٢٥ بتحكي عن سيد وزوجته اللي كانو في فرنسا ورجعو مصر
الكتاب ده كان سنة ١٩٢٥ يعني في حدود ١٠٠ سنة من الزمن
الف رحمة ونور عليك ياعم بيرم واحب اطمنك ان الوضع متغيرش كتير للأحسن مع العكس احنا مازلنا بنبص لست علي انها ركوبة ولو في ست شايفا نفسها من لبس ومكياج بنقول عليها شرموطة ولسه بنحشر نفسنا في أمور الآخرين بدعي وبدون داعي
انا كتبت الكلام ده علشان يمكن كمان ١٠٠ سنة حد يشوفه في التطبيق ويعرف ان احنا حاليا في الشلاحات ودخلين علي مرحلة التسلخات ٢٠٢٣
-
Hend Ahmed
كتاب: السيد ومراته في مصر
الكاتب: بيرم التونسي
دار النشر: المحرر للنشر و التوزيع
عدد الصفحات: ٨٨
التقييم: ٤/٥
قصة حوارية من مجموعة فصول قصيرة يتحدث فيها الزوجان عن أحوال مصر من خلال مواقف يومية نشرها بيرم التونسي في مجموعة مقالات متفرقة وتم جمعها لتشكل تسجيلًا مهما في تاريخ مصر.
ثم لحقها ببعض المقامات الزجلية على لسان شخوص مصرية ليحكوا يومياتهم التي تتضمن اسقاطات على الاحوال الشعبية المصرية.
أحببت لغة الحوار العامية القديمة للمصريين في أوائل القرن الماضي و قد شكل لي خيالي الأبطال في صورة سينمائية من الأبيض والأسود فاستمتعت بهذا الكتاب الساخر الخفيف و رأيت فيه مصر قديمًا دون تزييف.