المقاعية ليسوا فخذًا مستقل هم القسم الثاني من الرويضات، ينقسم الرويضات الى قسمين وهم:
النميّان ومنهم:
١- العريجات وفيهم الشيخة
٢- الحمدان
٣- الثنيان
والقسم الاخر المقاعيه وهم:
١- العويضة
٢- العويض
٣- القشامطه ومنهم: الهواضل.
الخبر الرشيد عن تاريخ بني رشيد
نبذة عن الكتاب
ومما لوحظ أنَّ تاريخَ الأحداث كان يكتَب من طرفٍ واحد من الرحالة المستشرقين ويَنْقُلُ عن غيره دون أن يشاهدَ أو يسمع ممَّن نقلَ عنهم، بل وصلَ الأمر في ذلك مِن بعض الرحّالة بتكليف مَن ينقل لهم الأخبارَ ويدوِّنها وهو لا يعلم بصحتها قد تكون هذه المعلوماتُ التي وردت مِن خصومٍ لتلك القبيلة وكيف تدوّن من غير فحْص وتثبت مما ينقل ويكتب، فالقلةُ القليلة من الكتّاب المنصفين الصادقين فيما كتَبوا وممَّن يتحرَّى للوقائع التاريخية والحقائق الموثّقة في حين لم يكنْ أبناء البادية يمارسون الكتابةَ لقلة التعليم آنذاك؛ بل لا يأبَهون بها، وكنتيجة طبيعيةٍ لهذا الواقع غير المتكافئ لقلَّة المعرفة وأبعاد ما يدوَّن عنهم ويُكتب، قد يشعر مَن في البادية أن حقوقَهم هُضمت بسبب قلةِ اليد وصعوبة الحياة آنذاك، ويلاحظ التحيزَ الواضح في كتابةِ التاريخ فقدْ جاء تاريخًا مشوَّهًا مليئًا بالمغالطات التاريخية التي تحتاج إلى إعادة نظر.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2023
- 209 صفحة
- [ردمك 13] ٩٧٨٩٧٧٨٦٦٢٩٢٤
- دار البشير للثقافة والعلوم
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
75 مشاركة
اقتباسات من كتاب الخبر الرشيد عن تاريخ بني رشيد
مشاركة من أُسامة .
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Saad Alrashidi
جهد .. روعي فيه التنوع ..قد لايخلو من نقص المعلومات.. وهذا شيء طبيعي لان الباحث اعتمد في بحثه على المصادر قد يكون هناك شح في المعلومات ...فهو اجتهد في جلب معلومات ..وقد يتدارك النقص في الطبعة الثانية