جريمة في منزل الصم ل نيل باتيسون
ترجمة أدهم وهيب مطر
تعتبر هذه الرواية الأولى لنيل باتيسون، وهي معلمة في مدارس للصم بإنجلترا، بدأت تفقد سمعها وهي في العشرينات من عمرها ورفضت ارتداء السماعات..
جاكسون طفل في السادسة، يستيقظ شاعرًا بوجود أحدهم في غرفته مع أخواته البنات ليكسي التي تبلغ عام ونصف، وكيسي وإذا بأحدهم يقف إلى جوار ليكسب ويداه ملتخطان بمادة ما تغطي ليكسي أيضًا، يأمره الرجل بالعودة إلى النوم وأن يبقي على أمره سرًا بينهما..
بيج المترجمة الابنة الوحيدة التي تسمع في منزل أسرة صماء والتي تعمل مع الصم والبكم وتترجم عنهم بلغة الإشارة، تطلبها الشرطة للتعامل في قضية مع أسرة أفرادها من الصم..
لتكتشف أن القتيلة هي ليكسي ابنة أختها أنا بالمعمودية..
ليكسي وجاكسون هما أبناء لورا طليقة آلان وصديقة آنا، وكانا يقضيان أجازة نهاية الأسبوع مع والدهما، المتزوج من إليشا والتي كانت منهارة وتغطيها الدماء..
أحداث كثيرة تجعل الشكوك تحيط بالجميع ولكن ترى من سيكتشف الحقيقة؟ هل هي الشرطة أم أن بيج وأنا سيتورطان في كل هذا للكشف عن القاتل الحقيقي؟
رواية أعجبتني كثيرًا لولا وجود أخطاء كثيرة
للمترجم أصابتني بالالتباس أحيانًا، وبالاجتهاد للفهم الكلمات الصحيحة الني كانت لابد وأن تذكر بدلًا من هذه الكلمات الخاطئة:
مثل كتابته الأفعال بصورة خاطئة:
❞إلا أنني لم استطعت قول ذلك للمحققين. لم أعتقد أنها ستتحمل. ❝
أو عدم التفرقة بين لم ولما:
❞ لما هي مريعة جداً هكذا ❝
أو:
❞ كانت السماء الصافية وزرقاء، ❝
أو يخلط ولعدة مرات في أسماء أبطال العمل أو يكتب كلمة "ابنتها" بدلًا من "ابنها".. أو التي بدلًا من الذي على ذكر..أو يكرر كلمة أعدك في غير موضعها فالمطلوب هنا :" أقسم لك"
كذلك تكرار كلمة "بحقك" وهو غالبًا ما يترجم كلمة بحق الإله أو بحق النبي عيسى..
وكان من الممكن أن يجد لها مرادفًا أدق..
#نو_ها