اقتباسات من رواية مرثيات وطن

أُسِّسَتْ صناعة السينما من قبل عائلات من حي صناعة الملابس في «نيويورك»، ولذلك فلا تزال هذه الصناعة تحمل كل سمات صناعة الموضة؛ التركيز على السطحيات والقشور وليس على المضمون، التملق والفتور والقلق الاجتماعي،

يذكرني بتلك الحالة البغيضة، في حين أعلم أنني كنت المتهم والضحية في الوقت نفسه، في مأساة من بين المآسي الأمريكية الكبرى.

لساني لسان هذا البلد، وكل ذرَّة من دمي هي نبات هذه التربة، صنيعة هذا الهواء. ولكن هذه الجموع ليست جموعي، ولن تكون.. وهذه ليست أغاني احتفالاتي، ولن تكون.

بادئ ذي بدء، أن نخصص القليل من وقتنا لحلم العصر الذهبي والمزيد منه لمحاولة فهم كيف تخلفنا، لأن هذه هي المشكلة لقد وقعنا في هذه الحلقة اللامتناهية من التأخر والشعور بالدونية، في براثن الضعف، جيلًا بعد جيل وحوَّلْنا هذا الضعف الي غضب

لم تكن في وطنه طريقة شريفة لكسب الرزق بقدر محترم

نحن متخلفون. لأن قوانين المسلمين كانت تسعى لرعاية الزوجات والأطفال! تأخرنا لأننا نهتم بما سيحدث للناس أكثر من اهتمامنا بما سيحدث للمال! ما رأيك في تعريف الناس بهذه الحقيقة؟!

إن تعريف نفسك باستمرار على عكس ما يقوله الآخرون عنك ليس بمنزلة معرفة بالذات

العقبات الوحيدة التي تستحق أخذها على محمل الجد هي تلك التي أضعها أمامي بنفسي

إنها لحياة صعبة. ناكرة للجميل. إذا كنت تستطيع أن تفعل أي شيء آخر لنفسك، أي شيء تكون فيه أكثر ثقة، فعليك أن تبادر بذلك، لمصلحتك ومصلحة كل من يحبك

من الأفضل أن يظل المرء حيًّا يا أمي.