تلك الروايه في كلمتين تضع محتويات المجاري الباريسيه علي ورق ناعم أبيض
واني لأعجب من ذلك شديد العجب وليس أشد منه عجبآ الأ تحول هذا المجتمع علي النحو الذي يروجه لنا الأعلام الغربي والعربي
وأن لأحمد لهذا الكاتب جرأته علي علي أخراج محتويات هذه المجاري ليقذف بها في وجه المجتمع