الأساطير العربية قبل الإسلام - محمد عبد المعيد خان
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الأساطير العربية قبل الإسلام

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

هذا الكتاب يتحدث عن الأساطير العربية قبل الإسلام، التي أُلّف عنها كثيرا من الكتب، يتناول الدكتور محمد عبد المعيد خان في مبحثه هذا الذي حصل بموجبه على درجة الدكتوراه في الأدب عن هذه الأساطير بشكل شامل. حيث تحدّث عن مصادر الأساطير العربية قبل الإسلام وهي إمّا ما دونته كتب التاريخ والأدب أو ما وجد منقوشا على الأحجار، لكن الباحث حين يتوصل إلى مصدر آخر بعد أن تعذر البحث في المصادر القديمة نظرا لاندثار أكثرها وهو البداوة في الحجاز، حيث يقف بنا على هذه البداوة كمادة رافدة للمصادر الأخرى، وهي مصدر لا زال حيا وجديرا بالبحث والتأمل والوقوف على كل مفرداته.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.3 12 تقييم
167 مشاركة

اقتباسات من كتاب الأساطير العربية قبل الإسلام

كما أصبحت الآلهة القديمة جنًّا في عصر اليهود والنصارى

مشاركة من بلبل حيران
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب الأساطير العربية قبل الإسلام

    12

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    كاتب هندي في منتصف القرن العشرين قبل انفصال باكستان عن الهند. باحث بجامعة القاهرة في عصر العظماء طه حسين و أحمد أمين و غيرهم من الفطاحل. يبحث في مسألة بمنتهى الأهمية.

    ❞ وإذ أرى أن البحث في التفكير الجاهلي يجب أن يبني أساسه لا على التاريخ بل على الأساطير التي نقلت من جيل إلى جيل، فسنحاول أن نستنبطها على قدر الاستطاعة من مقارنة الروايات المختلفة بعضها ببعض، ويكون الاستنباط مبنيًّا على تفضيل ❝

    الأساطير من وجهة نظر علمية و أصل الدين المبني على التأمل والفراسة و العرافة و الكهانة.

    ❞ كان في استطاعة الرجل منها أن يقول إن الرجل والمرأة التي مرت بهذا الطريق من قبيلة كذا وكذا، ويرى أثرها على الأرض ويقول إنها متزوجة أو غير متزوجة وإنها بكر أو ثيب ❝

    و تطير العرب و تفاؤلهم و نظرتهم للأمور بحسب علومهم في ذلك الوقت.

    ❞ إنهم كانوا إذا قتلوا الثعبان خافوا من الجن أن تأخذ بثأره، فيأخذون روثة ويفنونها على رأسها ويقولون «روثه راث تائرك». وإذا طالت علة الواحد منهم ظنوا به مسًّا من الجن. وإذا قتل حية أو يربوعًا أو قنفذًا صنعوا جمالًا من طين وجعلوا عليها جوالق وملأوها حنطة وشعيرًا أو تمرًا، وجعلوا تلك الجمال في باب جحر إلى جهة الغرب وقت غروب الشمس وباتوا ليلتهم تلك، فإذا أصبحوا نظروا إلى تلك الجمال، فإذا رأوا أنها بحالها قالوا لم تقبل الدية فزادوا فيها، ❝

    من لطائف الكتاب تلك الفكرة التي تفترض أن غرض عمرو بن لحي من جلب الأصنام إلى جزيرة العرب هو غرض كل دين أصل. تهذيب الناس و وضع حد لعدوانهم المتكرر على ما ينفعهم و ما يضرهم.

    ❞ فهذا الحمى المعين لحدود خمسين ذراعًا حول البئر كان هيكل الصنم، وحرم الإله العربي القديم؛ وقد قال النبي ﷺ: «لا حمى إلا لله ولرسوله»؛ وكان من حقوق هذا الحمى ألَّا يظلم الناس في هذه الحدود، وألَّا يقنص الصياد الحيوان ولا الطير في هذه الأرض المقدسة، فلا يبعد أن يكون هذا هو غرض عمرو بن لحي في تنصيب الأصنام على مواطن المياه والآبار وسواحل البحر، كما قيل إنه نصب هبل على البئر التي كانت في جوف الكعبة ❝

    قد نجدها صعبة على الفهم علاقة العرب بالوثن و لكنها كأي علاقة من طرف واحد :)

    ❞ بينت في الفصول السابقة أن العربي الجاهلي قدَّس الآبار والأشجار والجبال، ولكن لم أرد بتقديسها أنه شخص الماء والخصب في شخصيات تمثل ربًّا من أرباب الطبيعة، بل أردت أنه دهش منها وقدسها إجلالًا لندرتها في بادية العرب؛ وذلك لأن عقليته لم تكن مستعدة لإدراك تصورات مجردة، كما أن الأساطير التي نسجها حول النصب تدل صراحة على أنه لم يعبد الوثن معتقدًا أنه خالقه أو خالق الكائنات؛ لأنه تارة يستقسم عند الوثن، وتارة أخرى يسبه ويشتمه، ومرة ثالثة يأكله وقت المجاعة ❝

    الإله في لغة العرب من اللعهو و الإلهاء و الوله و هو غياب العقل

    ❞ يقال إن الإله هو المعبود سواء عبد بحق أو بباطل، ثم غلب في عرف الشرع على المعبود بالحق، وقيل إنه مشتق من الوله وهو ذهاب العقل، ومن لاه إذا ارتفع، ومن أله في الشيء إذا تحير فيه ولم يهتد إليه، ومن لاه يلوه إذا احتجب؛ لكن المذهب المختار عنده أن هذا اللفظ اسم علم لله تعالى، وأنه ليس بمشتق ألبتة. ❝

    الكتاب في مجمله جيد و يعتمد الرواية العلمية التاريخية لا الدينية في معظمه ما أمكن.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق