غفر الله لأب صاحبة القصة و أسكنه فسيح جناته، فالقصة قصة من كتبها و هذا طلب لها أن لا ننسى الدعاء لوالدها.
تمام فليكن ، طبعًا أن لا أرى للقصة إلا نجمة واحدة .
لكنها حياة حقيقية لمن سطر كلماتها و لا أظنها فكرة جيدة أن أشير لحياة أحدهم لأقول له إنها ما بتسوى سوى نجمة.
و النجمة عليها كتير، فلنقل فقط كونها بداية موفقة لحياة أعمق من كل الزوايا.