- أتعلمين أمرًا، كثرة توقع السيئ تجلب التبلد، يصبح الشعور بالخوف بمرور الوقت بلا معنى.
براءة من الله: غرابا عك > اقتباسات من رواية براءة من الله: غرابا عك
اقتباسات من رواية براءة من الله: غرابا عك
اقتباسات ومقتطفات من رواية براءة من الله: غرابا عك أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
براءة من الله: غرابا عك
اقتباسات
-
مشاركة من ام مهند. الحاج
-
، اقرأ لتكون لك الرؤية، فإن أصبحت صاحب رؤية فهذه بطولة كافية.
مشاركة من ام مهند. الحاج -
فالصمت في حرم الجمال جمال
كلماتنا في الحب تقتل حبنا
إن الحروف تموت حين تُقال
مشاركة من ام مهند. الحاج -
الخير والشر، يسيران بالحياة جنبًا إلى جنب وأن الحكمة في ذلك، أن الأشياء لا تتمايز إلا بأضدادها، والمعنى لا يُدرك إلا عندما نرى الشيء من كل زواياه،
مشاركة من ام مهند. الحاج -
- لا ليس الأمر بهذه البساطة ولكن إن أردت أن تفهم فعليك أن تقرأ.
مشاركة من ام مهند. الحاج -
- أن يعرفوا كيف تُقرأ الكتب.
- ألا يكونوا حمقى أمام أفخاخ أعدائهم.
- وأن يدركوا أن الوعي لم يكن يوما لأي بلد رفاهية.
مشاركة من ام مهند. الحاج -
، الحياة برمتها بين ماضٍ وحاضر ومستقبل، ملك أيدينا
مشاركة من ام مهند. الحاج -
إنها لا تَعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور. in
مشاركة من ام مهند. الحاج -
إننا بالفعل سنحتاج لمعجزة، أو للدقة ما سنحتاجه هو أن نُختبر حتى ندرك معنى المعجزة.
مشاركة من ام مهند. الحاج -
نصرة الأفكار وحمايتها لا تأتي إلا بإدراكها، وأصل حماية المعرفة يكمن في إحسان نقلها، ومن هنا تأتي قيمة الكتب!
مشاركة من عين الحياة زين العابدين -
غدًا يا ضيّ هو نتيجة ما فعلناه اليوم، وإن حمل أقدارًا لا دخل لنا بها، لكنه محصلة أفعالنا، كل موقف، كل ردة فعل، كل قرار، الحياة برمتها بين ماضٍ وحاضر ومستقبل، ملك أيدينا وإلا فلمَ الحساب!
مشاركة من عين الحياة زين العابدين -
الشعارات ذاتها والأزمة واحدة..
عيش..
عيش!
أبسط معنى لسد الجوع، ولا أدري لماذا لم يقولوا لحمة، رغم أنهم يثورون إلا أنهم حتى في ثوراتهم يهتفون بغية الفتات، إنها العادة التي تحكم الأحلام..
كل الأحلام حتى لو جاورتها الحرية والعدالة الاجتماعية والتي أكاد أراهن أنهم لا يعرفون معانيهما!
مشاركة من عين الحياة زين العابدين -
العدل يا نور هو استعمال الأمر في وقته وموضعه ووجهه ومقداره، من غير إسراف ولا تقصير ولا تقديم ولا تأخير، بمعنى أنك إن أردت العدل نظرت لما ستفعله من كل الزوايا وفعلت الصواب في وقته.
مشاركة من عين الحياة زين العابدين -
إننا لا نريد أبطالًا يا صديقي، إننا نحتاج هنا لبشر، بشر لا نماذج ولا قوالب جامدة، لهذا انفض الهواجس عن عقلك واقرأ، اقرأ لتعرف أمير، اقرأ لتعرف والدك، اقرأ لتكون لك الرؤية، فإن أصبحت صاحب رؤية فهذه بطولة كافية.
مشاركة من menna.eissa -
أن تكون عاقلًا، يعي بعقله كل ما ذكرته، حيًّا، قلبه متعلق بالله بعدما عقله عرف، وعبدًا واعيًا بكل ما سبق وقد اختلطت أفكاره بمشاعره فكان الامتنان والشكر والإخلاص لربه بحب ورحمة، عندها ستدرك الفارق بين أن تكون ضمن عباد الله
مشاركة من menna.eissa -
بل نظن أن حمايتها أو امتلاكها أو حتى قراءتها هو الهدف، على مدار سنوات جعلوا منا ببغاواتٍ تترد المكتوب أمامها دون أن تفهم، ما نحتاجه هو أن تعي الناس ما تقرأ.
مشاركة من menna.eissa -
-كانت معنا المصاحف قبل حرقها، ولكننا ما كنا نقرؤا ما بها، فما الفارق إن بقت أو احترقت؟ المؤسف هو أننا نعول على ما كان موجودًا ولم يشكل فارقًا، فما قيمة كتاب موجود ولا يُقرأ،
مشاركة من menna.eissa -
يعني الإنصاف، عندما تمنح الجميع نفس الأشياء بالتساوي تكون قد أنصفت لكن هذا لا يعني أنك عدلت، في العدل أنت تمنح كل شخص ما يستحقه لا نفس ما يأخذه من هم حوله.
مشاركة من menna.eissa -
أن تركك لعدوك ثغرة ينفذ لك من خلالها…
مشاركة من Howrah Abdall