هيتشكوك يقدم ٨- العشاء الأخير - الهدية > مراجعات رواية هيتشكوك يقدم ٨- العشاء الأخير - الهدية

مراجعات رواية هيتشكوك يقدم ٨- العشاء الأخير - الهدية

ماذا كان رأي القرّاء برواية هيتشكوك يقدم ٨- العشاء الأخير - الهدية؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

هيتشكوك يقدم ٨- العشاء الأخير - الهدية - روآلد دال, آلجرنون بلاكووك, محمد عبد العزيز
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    بمناسبة عيد ميلاد دار نشر كتوبيا العزيزة وفي مشاركة في مسابقة جمع النقاط تعالوا شوفوا

    قراءة جديدة على أبجد ✅

    العدد الثامن من سلسلة هتشكوك يقدم والمرة دي معانا قصتين الأولى العشاء الأخير وبصراحة كانت عبقرية وحبيتها جدا أما عن القصة الثانية الهدية فكانت مملة جدا وأقل من المتوسطة.

    #أحمدمجدي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    1ص3خخحجذءءؤرىةوزظد🚐🍅🥎⏱📸🤟✋🤘��🤟✌🤞🌛

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    العدد الثامن من هيتشكوك يقدم، من إصدار كتوبيا وحصريًا على منصة أبجد.

    ويقدم فيه مترجم العمل هديتان فأولهما عشاء فاخر والأخرى حقيبة ملآنة بالمال، إذ أن هذا العدد زاخر بملذات قَلٌَ أن يرفضها أحد!

    حوى العدد قصتان أولهما حملت ( العشاء الأخير) عنوانًا لها وهي من تأليف البريطاني روالد دال.

    جريمة قد تبدو كاملة؛ بسلاح جريمة شهي احذر أن يصيبك يومًا ما !

    تتصل ماري مالوني بمخفر الشرطة بعد شراء الاحتياجات لتجهيز عشاء شهي لأمسية الخميس حيث لن يستطع باتريك في هذه الأمسية وهو ذو مزاج سئ اليوم أن يأخذها للعشاء بالخارج.

    تخبر أصدقاءه في المخفر أن باتريك زميلهم ساقط على الأرض بدون حراك وتخشى أن يكون شئ خطير قد أصابه.

    وبقدوم الأصدقاء من رجال الشرطة لتمشيط المكان والتحقيق مع زوجته الشاهدة الوحيدة على الأمر، يتضح الأمر ولكن لن تنتهي الليلة بهذه الجريمة فقط، وليكن المزيد!

    أما القصة الأخرى فتحمل عنوانًا مغريًا لا يقل إغراءً عن عشاء شهي، فجاءت تحمل عنوان:( الهدية)، ومن منا يكره الهدايا خاصة إذا جاءت في وقتها وللشخص احتياج حقيقي لها.

    الهدية وما أحوج بليك لهدية مثلها !

    بليك هو شاب يقتسم غرفته مع رجلين آخرين أحدهما دانماركي والآخر فرنسي.

    بليك كاتب مغمور يقطن بإحدى بنايات نيويورك، يشتهي ما يطهيه سكان البناية حيث الروائح تنبعث من الجدران والنوافذ، وهو يتضور جوعًا ولا يملك من المال ما يأتي به ليطهيه.

    شاب في حاجة شديدة للمال، فما بالك حين يأتي زائر غريب، غريب بحق كما أنه غريب الأطوار والهيئة أيضًا يعرض عليه حقيبة تزخر بآلاف الدولارات مبعوثة إليه من فاعل خير مجهول نظير فقط أن يمهر له بليك إيصالًا باستلام المبلغ ضمانًا لصاحب المال بوصوله إلى بليك.

    ويلجأ بليك إلى جار يقطن بالأعلى ليتسلم المال أمامه فلا يقع فريسة الابتزاز فيما بعد، ولكن كما أن الرياح تأتي بما لا تشتهي السفن

    هكذا أتت الهدية بما لا يشتهيه بليك مطلقًا.

    قصتان تميزتا بالقصر والتشويق كما تميزت باقي الأعداد السابقة من تلك السلسلة كما تظهر براعة الروائيين والمترجم على السواء.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الاعترافات لا تجلب سوي الشر، وللشر وجوة عِدة من الانتقام بالقتل مثلا ولو بقطعة لحم!

    جريمة غريبة وإن لم تكن مدبرة فإن صاحبتها تحولت من منتهي الحنو والحب والتقدير لزوجها الذي يعمل بالشرطة إلي قاتلة حاولت بعد ذلك أن تكون محترفة وتخفي آثار جرمها بل وتذيبة في بطون المحققين! هُنا ضاعت القضية.

    قد تكون السيدة مالوني نجت وانتهت القصة، لكنها بدأت من جهة أخرى وأصبح لديها الكثير من العمل☠️.

    ليست كل هدايا القدر جيدة، فقد تهديك الحياة مصيبة أو جريمة، لا تعلم! المهم أن بليك كان يعمل في المحكمة ورغم أنه علي دراية كبيرة بتفاصيل الجرائم فظن أنه نجح في الإفلات من إحداها حينما جاءتة هدية مريبة لم يسبق لأحد أن أرسلها لغيره ممن لا يعرفه، كانت الأمور تسير بشكل عادي وهو مستمتع بمغادرة رفقاؤة وجالس يماس مهنة الكتابة التي يحبها وانقلبت الدنيا رأساً علي عقب.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    سلسلة هيتشكوك يقدم أصبحت من الكتب الخفيفة التي يمكنني قراءة واحدًا منه ما بين كتاب وأخر

    الجميل فيها أنه يمكن قراءة السلسلة دون ترتيب لأنها غير مترابطة

    في هذا العدد كانت قصة العشاء الأخير التي تحكي عن امرأة سيتركها زوجها وهي حامل فماذا يمكنها ان تفعل؟

    رد فعلها كان مختلف ومفاجئ وكأنها رتبت لكل شيء قبلًا، النهاية كانت غير متوقعة وأردت أن أعرف ماذا حدث بعد ذلك.

    الهدية هي القصة التي قرأتها قبلًا وشاهدتها كفيلم أيضًا، من أجمل القصص والأفكار المفضلة بالنسبة لي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عدد جديد من السلسة اللطيفة هيتشكوك يقدم

    و قصتين مشوقتين كالعادة

    العشاء الأخير و إزاي ممكن لحظة خوف تحولك لجنون إرتكاب جريمة بل عدة جرائم.

    في القصة الثانية بتوصل للصحفي المغمور صاحب الظروف المعيشية السيئة هدية من شخص غامض .. هدية هو في اشد الاحتياج لها.

    يا ترى ايه سرها؟ و هل هيقبلها صديقنا؟

    قصص هذا العدد مميزة و بيختلط فيها الواقع بخيال العقل و اللاوعي … و الترجمة ممتازة كعادة اعداد السلسلة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    نعود إلي الجريمة النفسية حيث الانتقام يتغلل في النفوس ويتغذى على الأحقاد الناتجة من أخطاء الآخرين فماذا ستفعل تلك الزوجة التي تركت وهي حامل وكيف ستنتقم لذاتها ولكبريائها محاولة النجاة دون أن يكون لها أي أثر

    الهدية ما أجملها الهدية من منا لا يحب الهدايا ؟

    هدية محمولة لكاتب مغمور عبارة عن الكثير من الأموال فما المقابل وماذا سيفعل ؟

    قصتين جميلتين على حد سواء وترجمة ممتازة كالمعتاد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قصص العدد ده شيقه جدا ف هعتبره من الاعداد المفضله في السلسله الاولي و الثانيه احلي من بعض تشويق يحبس الانفاس .

    الترجمه اكثر من رائعه و في انتظار مزيد من الاعداد

    تقييمي للقصص ٥/٥

    تقييمي للترجمه ٥/٥

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    قصتان قصيرتان تحمل طابع افلام هتشيكوك.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اكتر حلقة حبيتها، خاصة العشاء الأخير

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    ترجمة عايزة تتحرق بجاز

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    Xjxeuxhsus

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5 6 7 8