اقتباسات من رواية أرى.. أسمع.. ولا أتكلم

نحتاج أحيانًا لأن نرى الأمور من منظور مختلف، ولأن نتعرف على ذواتنا من جديد، فقد نكتشف ما يذهلنا.

تجربه جميله و طريقه الكتابه تدخلك في أجواء القصه و تبعدك عن واقعك

لم تعجبنى على الاطلاق والكتاب كبير بسبب الاطالة كأنها كانت قصه أو قصه قصيره وتم مطها لروايه

الأسلوب يخاطب النشء في عهد أسبق

لا توجد جماليات لغوية او اقتباسات يمكن الاستفادة منها اذا كانت مقدمه للشباب الصغار

الحبكة لا توجد من اول القصه لاخرها ف كل العراقيل يتم حلها بمصادفات او معجزات

لم استطع تكملتها للاسف

تمنيت أن يكون هناك مجهود أكبر ليبقى قابلا للقراءة من القراء الأكبر سنا، الكتابة موجهة لصغار السن لكن لا يعني هذا أحداث تحركها الصدف ونهاية منتظرة جدا مع الكثير من المواعظ الأخلاقية آخر الرواية مما يخرج رواية أحداث عجائبية من سياقها..

تمنيت أن يكون هناك مجهود أكبر ليبقى قابلا للقراءة من القراء الأكبر سنا، الكتابة موجهة لصغار السن لكن لا يعني هذا أحداث تحركها الصدف ونهاية منتظرة جدا مع الكثير من المواعظ الأخلاقية آخر الرواية مما يخرج رواية أحداث عجائبية من سياقها..