ما علّةُ الإنســــــــــ
ـانِ إلا أنّهُ يُفني الذي.. كي يَملكَ المفقودا
أخاديد > اقتباسات من كتاب أخاديد
اقتباسات من كتاب أخاديد
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أخاديد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أخاديد
اقتباسات
-
مشاركة من Huda Khalil
-
كنّا وكنّا.. وما ماضٍ بمُنقذنا
صاروا أنوفاً.. ولم يرضوا بنا ذَنَبا!
مشاركة من Huda Khalil -
ماذا يضيرُكَ يا حيَّـاً بأضلُعنا
لو عُدتَ فينا وأرجعتَ الذي ذَهبا؟
مشاركة من Huda Khalil -
ذُقنا الأمَرَّين عُسراً بعد مَيسَرةٍ
وما تعبنا.. ولكن صبرُنا تَعِبَا
مشاركة من Huda Khalil -
لا تسمحي للشوقِ أن يغتالنا
نصفُ الذينَ عرفتُهُم ماتوا اشتياقا!
مشاركة من Huda Khalil -
إذا منفاكَ فيكَ فكلُّ أرضٍ
تحطُّ بها، ترى الأشياءَ أسرى
تُقلّبكَ الحياةُ على كفوفٍ
منَ الأشواكِ كي تُعطيكَ جَمْرا
وما مِنْ عمركَ القاسي مَفرٌّ
لكي تُكسى بهِ.. لا بُدَّ تَعرى
مشاركة من Huda Khalil -
أما في الكونِ للحرّ ارتياحٌ؟
لقد نخرتنيَ الأيّامُ نخرا
مشاركة من Huda Khalil -
ألا يا هذهِ الأحلامُ جِفّي
فمالكِ غيرَ مَجرى العَينِ مَجرى
ومن يرجو من الحزنِ ارتحالاً
كمن يرجو منَ النيرانِ قَـرّا
مشاركة من Huda Khalil -
ببئرٍ من ضياعٍ خلَّفوني
ولستُ بيوسفٍ قدْراً.. فأُشرى
مشاركة من Huda Khalil -
لكم أظهرتْ نَفسٌ رضاها بدمعَةٍ
وخارتْ نفوسٌ وهْيَ تُبدي انتصَارَها!
مشاركة من Huda Khalil -
أيا جارةَ المنفى سَئمنا حياتنا
وقد تَسأمُ الأمُّ العجوزُ صِغارَها..
مشاركة من Huda Khalil -
تعقَّدَتِ الأمورُ لحينِ أنّي
أُفكّكُ عُقدةً بحِبالِ أخرى!
مشاركة من Mohammed Ayman
السابق | 3 | التالي |