ليت محمد حسنين هيكل عاش إلى يومنا هذا لكان غير رأيه فى الرئيس السادات وفى تقييمة له إلى 180درجه لصالح السادات ولكن انتهى أجله قبل يروى شهادته الصحيحة عن انور السادات ولكان اعتبره الرئيس الأوحد فى تاريخ مصر عساه يشهدها يوم الحساب وإلى أن نلقاه نعتبر كتابه هذا كأنه لم يكن فكله زيف وبهتان
خريف الغضب - قصة بداية ونهاية عصر أنور السادات
نبذة عن الكتاب
إن هيكل، الذي كان على اتصال يومي بالسادات، فضلاً عن كونه هو الذي أدار حملته الانتخابية للرئاسة، يقدّم شهادات حيّة عن عهد السادات، منذُ تولّيه الرئاسة، وحتى اغتياله. كل ذلك برؤية تحليلية للأحداث من جهة، ولشخصية الرئيس من جهة أخرى.عن الطبعة
- نشر سنة 2019
- 575 صفحة
- [ردمك 13] 978-6144-58-720-1
- شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
187 مشاركة
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Shady Elsherbiny
أصدق وأفضل رواية قدمت عن زمن السادات.. وتنبع أهميتها الكبرى من أن الساداتية هي صانع السياسة في مصر حتى يومنا هذا
-
Mogeeb Elsherif
للأسف الكتاب عبارة عن مدرسة جديدة في الحقد الصحفي،والكذب الممنهج….