للأسف الكتاب عبارة عن مدرسة جديدة في الحقد الصحفي،والكذب الممنهج….
خريف الغضب - قصة بداية ونهاية عصر أنور السادات
نبذة عن الكتاب
إن هيكل، الذي كان على اتصال يومي بالسادات، فضلاً عن كونه هو الذي أدار حملته الانتخابية للرئاسة، يقدّم شهادات حيّة عن عهد السادات، منذُ تولّيه الرئاسة، وحتى اغتياله. كل ذلك برؤية تحليلية للأحداث من جهة، ولشخصية الرئيس من جهة أخرى.عن الطبعة
- نشر سنة 2019
- 575 صفحة
- [ردمك 13] 978-6144-58-720-1
- شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
wael sabek
لم يكن موضوعيا في هذا الكتاب الذي دبجه فقط ليحتفي بنهايه السادات.. و برغم تاكيده انه ليحمل ضغينه للسادات كشخص رغم اختلافهم فالراي الا ان الغرض الاساس هو توجيه القارئ لراي هيكل المعوج.. فالكتاب ملئ بالتناقض من ناحيه المنهج في اول صفحاته يقارن بين نمو المجتمعات الغربيه و مجتمعات العالم الثالث و يؤكد اننا مازلنا نعاني في تطوير مجامعاتنا و رسم حدود الطبقات و اليات التفاعل بينها ثم فالفقره التاليه يكذب فيقول ان السادات كان بهلوان سياسي اعجب الغرب مساره و الدليل ان جنازته لم تكن شعبيه و اقتصرت علي الوفود الرسميه و بعض الموظفين الرسميين.. ان صح ماتقول يا هيكل فقد بررته لعدم نضج الشعب .. و اكمل حديثه الحاقد بان من حزن عليه هم من استفادو من عصره بالثروات و الفساد و نسي انه نفسه فاسد من عصر ناصر و انه اكل علي كل مائده و انه و امثاله كرسو الهزيمه و كان املهم الحفاظ علي الامور علي وضعها سيناء محتله و نحن في مقاعدنا.. ما اقلقك يا هيكل هو تغير السادات لقواعد اللعبه و اخراج الفريق الفاشل من اللعبه في ثوره التصحيح و مد خطط التفاوض مع العدو و الامريكان لاعطاء هذا الشعب فرصه للخروج من هذا الصراع الذي اولي به جامعه الدول العربيه و تحالف عربي قوي و ليس ما كان يحدث من تولي مصر اعباء الحرب وحدها و العرب يشاهدون بلا ادني مساهمه.. هذه تركه يجب ان يحمل اعبائها الجميع و شعب مصر دفع نصيبه فيها كاملا و الا ان يتحد العرب فنحن نحتاج الي سلام نلملم به شتاتنا و طبعا ذالك يا دونكيخوت الصحافه المصريه هو نهايه مغامراتك الورقيه
-
Nabel Alshatlawy
ليت محمد حسنين هيكل عاش إلى يومنا هذا لكان غير رأيه فى الرئيس السادات وفى تقييمة له إلى 180درجه لصالح السادات ولكن انتهى أجله قبل يروى شهادته الصحيحة عن انور السادات ولكان اعتبره الرئيس الأوحد فى تاريخ مصر عساه يشهدها يوم الحساب وإلى أن نلقاه نعتبر كتابه هذا كأنه لم يكن فكله زيف وبهتان
-
Shady Elsherbiny
أصدق وأفضل رواية قدمت عن زمن السادات.. وتنبع أهميتها الكبرى من أن الساداتية هي صانع السياسة في مصر حتى يومنا هذا