توت عنخ آمون (تاريخ وآثار): سلسلة اقرأ الشهرية 808 - بسام الشماع
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

توت عنخ آمون (تاريخ وآثار): سلسلة اقرأ الشهرية 808

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

استمرت الحضارة المصرية القديمة على مدار مئات ومئات من السنين ما بين انتصارات، واختراعات، ومجتمع بشرى يَعمَلُ بكدٍّ، وإخفاقات وسلبيات لا تخلومنها أية تجربة إنسانية فى حضارات ما قبل التاريخ. كانت ومازالت الرمال الذهبية والأرض المصرية مكتظةً بالآثار التى تشهد وتثبت بكل وأكثر مما سبق ذكره هنا. وقد تسابق العلماء والمنقبون عن الآثار، مصريون وأجانب، على مدار السنين، فى الكشف عن أسرار تلك الحضارة الثرية. فمنهم من أضاف فصولا مؤثرة لكتاب التاريخ المصرى، ومنهم من أراد المجد الشخصى، ومنهم من احترم الإنسان المصرى القديم وبجَّله وحرص على التعامل مع آثاره بعناية ، ومنهم من أفسد وزوَّر التاريخ وعبث بالمومياوات. أما النوع الأغرب فهوالذى فعل الفعلين ألا وهما: وثَّقَ، وحرص، وأفسد فى نفس الوقت!. فهل كان سبب هذا أن العالِم كان يجهل التعامل مع الإنسان المصرى القديم؟ أم كان بالسذاجة التى تجعله يقترف أخطاء لن ينساها التاريخ؟
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3 1 تقييم
37 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب توت عنخ آمون (تاريخ وآثار): سلسلة اقرأ الشهرية 808

    1

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    مجهود رائع في تحقيق و تدفيق المعلومات الغزيرة الدقيقة المتدفقة يعوزه مجهود مماثل في تبويب و ترتيب موضوع الكتاب و طريقة تقديمه للقارئ ، فالمعلومات تتدفق مرسلة بلا ترتيب أو تنسبق و تخرج من مبحث لآخر بلا تسلسل منطقي مما أدى إلى الخروج تماما عن موضوع الكتاب في نصفه الثاني و تحول الكتاب إلى شذرات متناثرة من معلومات كلها مفيدة و لكنها غير مرتبة أو مترابطة أطلاقا

    و بالنظر لكون الكتاب جزء من سلسلة اقرأ المعنية بتبسيط العلوم و المعارف و الموجهة لقارئ عادي غير متخصص فالكتاب في ترتيبه و سرده للمعلومة لن يستطع - في رأيي - التواصل مع هذا النوع من القراء و ان كان من الإنصاف أن أذكر أن الكتاب يحوي معلومات مفيدة جدا للمتخصصين و المهتمين بهذا العلم بصفة خاصة و إن نقصه الترتيب و التركيز و ربما التكثيف

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق