هذا هو اول كتاب اقراه لمحمد اركون
بالرغم من انه ليس كتابا بالمعني المعروف فهو اشبه بحوار صحفي يحتوي علي خلاصه افكاره
فالكاتب ليس كما يعتقد الكثير انه يسعي الي هدم الايمان
فهو يسعي للتطوير والتجديد وشرح الدين بشكل معاصر
من خلال الاهتمام بالعنصر البشري ودراسه انسانيه للظروف المحيطه بهذا الدين
محمد اركون رفض تحميل الغرب للاسلام بنشر العنف والارهاب
وانما ارجع ذلك ليس الي الدين نفسه بل الي التفكير المنغلق والذي بدوره موجود في جميع العقائد المختلفه
متحمس لقراءه المزيد من كتبه وافكاره