اقتباسات من رواية تغزلين للعشق جيوشًا : سلسلة قلوب تحكي 8

«دارك دونك لم تكن داراً، تركتِ ساكنيها جياعاً، لا لقمة تسد الرمق، ولا علاج للشوق قد صَدَق».

(النسيان نعمة حين الألم، ونقمة حين الدروس)

❞ «الناس تحتاج لصحوة غلب الهوى وساد استصغار المعصية حتى بات فعلها كمضغ علكة في الأفواه ألا يعلمون أن الاستهانة والإصرار على الذنوب الصغيرة قد يرفعها إلى مرتبة الكبائر». ❝

❞ كلنا في النهاية أموات، أموات ينادون أموات، يسلمون الرايات، عندما يحين الميقات». ❝

«دارك دونك لم تكن داراً، تركتِ ساكنيها جياعاً، لا لقمة تسد الرمق، ولا علاج للشوق قد صَدَق».

«لقد تذكرت اسمي، بعد كل هذه السنوات.. زوجي ذكّرني به إنه ليس عجمية، بل شاه زنان، ملكة النساء».

عظمة عظمة تسلم الايد الل كتبت ❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️

«وخضرة في عينيه للطيب مَرْعى، ودُكنة سماره تُردي قلوب الصبايا صَرْعى»

يخربيت الحلاوة ❤️❤️❤️❤️❤️

سيتناثر الدم على وجهك ويختلط بالدموع

‫ أيا ساكني القبور كيف السبيل للرجوع؟

«جلبابها الأبيض حوافه من ذهَب، وخمار أسود فوق رأسها يظن لهويتها قد حجَب

‫ تتربع على الأرض ومغزلها أمامها دائر، وفي معصميها رنين تعزفه الأساور

‫ الحناء تُنقَش فوق كفيها بفعل فاعل مجهول، حروف مبهمة بين شفتيها كطلسم مغزول».

اعشق كتابات كاردينيا حروف من ذهب

طوال ساعات اليوم وهو يستعيد كلماتها في رأسه، يعجب من هذا الرزق الذي أفطر عليه وهو زاهد في الطعام سبحان من أتى بها من عقر دارها ومنبتها لتنبت في طريق إلى عقر داره، كيف جعلت إحساس الخيانة أن يتصالح مع

داري كساكنِها، تتوقُ للوليف والونيس

⁠‫صومُ السنين أزفَ عيدُه، فأشعلَ الفوانيس🤍🔥

الظلم حين ينتصر يا ضرغام كذبح دون سكين، كاغتصاب للروح لا يقل عن اغتصاب الجسد.

❞ : «مروان لن يحبك كما لم يحبني يوماً، لقد ربّوه ولقّنوه منذ الولادة أن النساء استحقاق له لأنه (ذكر)، لا يهم كيف تشعر نسائه، المهم ما يشعره هو، هو أولى وأرفع منهن». ❝

‏

❞ «إنها يتيمة، واليتم يجعلنا ننجذب تلقائياً للبدائل المتاحة، نتعلق بها، حتى لو كانت تلك البدائل غير كافية أو غير مُرضية». ❝

❞ «إن للقبور راحة بنيّ، تجعلنا نصدق فقد الأحباب». ❝