أكتب تاريخي.. أنا أنثى: سلسلة قلوب تحكي 2 - كاردينيا الغوازي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أكتب تاريخي.. أنا أنثى: سلسلة قلوب تحكي 2

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

أَكتُبُ تاريخي.. أنا أُنثى! وللحديث بقية… فاستمعوا لهمس الجواري؛ هل تستغربون التسمية؟! هل هي قديمة العهد؟! لا تستغربوا… فمتى استُبيحَ ضعفُ الأُنثى؛ نزلت لمرتبة الجارية، في زمن انتهت منه الجواري، لكنهنّ لازِلْنَ يُبَعْن سرًّا وعلانيةً؛ تحت مسمًّى جديدًا.. أُنثى!
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.8 171 تقييم
809 مشاركة

اقتباسات من رواية أكتب تاريخي.. أنا أنثى: سلسلة قلوب تحكي 2

❞ الأمان ينبع من أعماقنا عندما ندرك أننا تحت ظل المولى سبحانه هو من يسبب الأسباب، هو.. جل في علاه.. إذا شاء فإنه يبني جدرانا لا تهن أبدا في حماية من يستجير به ويتوكل عليه. ❝

مشاركة من Salwa Makkouk
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أكتب تاريخي.. أنا أنثى: سلسلة قلوب تحكي 2

    172

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    من الروايات الممتعة.. كعادة الكاتبة👍

    انها بتتكلم عن الانثى وازاي ممكن تكمل في الحياه

    رغم صعوبتها واللي بتواجهه..من خوف وانهزام في الحياه

    اهمها تستعين بالله وتتوكل عليه.. وهو يفتحلها بابه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية أكتب تاريحي انا إنثي،

    للكاتبة كاردينيا الغوازي

    ملحوظة، بالمراجعة حرق للأحداث...

    .

    .

    .

    .

    رواية اجتماعية تميل إلي الرومانسية، وهو طابع عُرفت به المؤلفة في جميع أعمالها، وهو ما يميزهل بكل تأكيد. ينبغي التنويه أني لم أتبع نصيحة الكاتبة بقراءة روايات هذه السلسلة (قلوب تحكي) بترتيبها، بل اتبعت طمانتها أن من يقرأ الروايات بلا ترتيب يظل قادرا علي الفهم واستيعاب الأحداث..

    رواية تحكي عن أختين وهما شهد ونجوي، كل منهما ذات طبيعة وخلقة متباينتين. وهذا الاختلاف جعل كل منهما تتفاعل مع أزمة منزلهما حيث وفاة الأب وتسلط الأخ الأصغر بطريقتين مختلفتين. فبينما تميزت شهد بالحُسن والجمال الطاغي، فالأخري ذات هيئة قبيحة نوعا، بعيون جاحظة لا تسر الناظرين. وبينما شهد ذات شخصية ساذجة هادئة تميل للخنوع والانقياد، فالاخري كالجواد الحرون صعب الانقياد.

    الجميل في الرواية وهو ما لاحظته في رواية كاردينيا الأخري التي تناقش اضطهاد النساء أيضا -بصورة مغايرة طبعًا-، "بوح ريحانة" أنها تؤكد توكيدًا لا سبيل للمساس به أن الحل لا يكون برجل يأتي كالفارس علي حصانه يخلص الفتاة المغلوبة علي أمرها من الويل الذي تتذوقه في بيئتها التي لا تحترم قدسية انوثتها. بل دوما تجعل كاردينيا الحل ينبع من داخل الفتاة نفسها. ربما يقدم الرجل مساعدة ما، ولكن الأرادة تنبثق من رحم الفتاة نفسها. هي التي ينبغي أن تكسر سلالسلها.

    في هذه الرواية استعرضت الكاتبة حالتين، كل منهما وصلتا لبر الأمان بشكلين مختلفتين. فبينما الاولي وجدته في حب رجل كان بأمس الحاجة إليها لتخلصه من براثن معاناته، اي انه نفسه كان بحاجة لمن يعينه ويخلصه من محنته وفي الوقت ذاته بدأت في صنع كيان بها يخصها وحدها بدون الكثير من الحاجة لرجلها. في الجانب الآخر، وجدت نجوي براءها في الاتصال الروحي بينها وبين ربها والذي غذّي احساسها بالرضا وبالاكتفاء الذاتي.

    واجهتا الكثير من المحن حتي بلغتا هذه المرحلة من التحرر من قيود الذكورية في حيواتهما. فمن ناحية، وقعت شهد في مغامرة غير محسوبة العواقب مع فتي الحي المنبوذ الذي هُوس بها هوسا لا ينضب رغم قصة حبها الفاشلة ورغم زيجتها الكارثية من قريبها، والذي ظن أنه حينما يظهر كمخلص لها، فهو سيتمكن من الثأر لرجولته التي أهانتها _عن غير قصد_ بعدم حبها له. عاش أسامة طيلة الرواية صراعا طاحنا بين رغبته في كسر كبريائها باستغلال محنتها مع أخيها، وبين مشاعره الصافية ناحيتها.

    طبعا لا ينبغي نسيان أن هناك صغيرة، وهي مخطوبته، قد أضحت جوال ملاكمة لم تنل شيئا سوي كسرة قلب، ولكن هذه هي الحياة يا أيتها القغيرة، تداهمنا بالخيبات حتي تبني كيانا صامدا تحت عنوان النضج والزشد. أعجبتني حكايتها رغم ما شعرته من حزن عليها وهي تنمو أمام أعيننا. لقد عاملها أسامة معاملة لا تليق بالخدم (بصراحة يعني).

    علي الصعيد الآخر لم تسلم نجوي أيضا من الاختبارات الشاقة حتي بلوغها شاطئها الآمن. لقد كانت علي وشك هدم بيت امرأة أخري تحت اعتقاد أن المخلص بينغي أن يكون رجلا. وذلك حتي قدم لها الشيخ يحيي مفتاح القرار كما يقولون حينما أكد لها أنها لا يجب أن تبيع نفسها في زيجة غريبة لمجرد أن تشعر بالأمان. وفعلا أضاء لها منارة نحو درب آخر ونحو النجاح في اختبارها حينما قررت ألا ترد صنيع زوجته بالغدر.

    قطعا لم أنس تفاصيل حكاية اسامة مع عمه وزوجته زليخة. أبدعت المؤلفة في هذه الجزئية حيث أعطتنا درسا في عدم تصديق كل ما نراه. فمن كان يظن أن ما وراء ظلم زليخة الطاغي، هذه الحكاية المأسوية من زوجها...؟ ولكنها للاسف تلوثت بالفعل بأحقادها، فرسمت الكاتبة نهايتها كما ينبغي أن تكون.

    رواية ممتعة واقعية حتي في مشاعرها العاطفية، ولو أني شعرت ببعض التطويل البسيط، ولكن هذا لم يؤثر علي إعجابي النهائي بها. انها عن قلوب تبوح وتحكي، ونحن ينبعي الا نقرأ حكيها فقط وانما الاستفادة منها لأن أغلبها حكايات تلامسنا بشكل أو بآخر.

    تقييمي: ٤/٥

    الجدير بالذكر أن للمؤلفة رواية ورقية جديدة بعنوان "حبر الغرام نفد" تجدونها مع دار إبداع للترجمة والنشر والتوزيع بنعرض القاهرة الدولي للكتاب ٢٠٢٥.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية مؤثرة، بعض أحداثها مؤلمة ولكنها في النهاية جميلة. اسلوب الكاتبة في السرد ووصف الشخصيات رائع. أحببت نمو وتطور شخصية شهد ونجوى وأسامة وكيف عملوا على تغيير حياتهم للأفضل. الشيخ يحيى وزوجته جنان ألطف شخصيات الرواية بينما زليخة والعم يمثلان الحقد والأنانية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لماذا لا يتم الاشتراك

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق