اقتباسات من رواية حلقة لافكرافت

❞ أتمنى أن أنزع عن عينيّ حجاب الأوهام الذي ألقاه عليهما الزمن، لأستبصر اليقين، وأرى البداية والنهاية.‏ ❝

❞ عندما تفشل الرياضيات في شرح ما هو أسمى منها، فيجب علينا أن نمنح بصائرنا الفُرصة.‏ ❝

❞ تعيسٌ هو، من لا تعود عليه ذكريات طفولته سوى بالخوف والحزن.‏ ❝

طريقة موت فون يونزت نجد أنها تتشابه جدًا مع قصة موت عبد الله الحظرد حسب كلام المؤرخ الأندلسي بن خلقان- هكذا يقول لافكرافت في قصة تاريخ النيكرونوميكون، لكني لم أجد دليلًا على زعمه هذا في كتب بن خلقان

يُفترض أن ساحر عظيم من هايبربوريا هو من كتب الأصل الرائع القديم، ولا بد أن اسمه كان إيبون ومنه جاء اسم الكتاب؛ والكتاب يتكون من مجموعة من الأساطير الظلامية المؤذية، والطقوس والشعائر والتعاويذ الشريرة والباطنية.‏

عاش حيواتٍ غير معدودة، ومات مراتٍ لا تُحصى، أو هكذا ظن، لأنه نسي في كل مرة الحياة والميتة السابقة، حارب في معارك كادت تكون أساطيرًا، وكان طفلاً يلعب وسط أنقاض مدينة قديمة في مو ثولان

وقرأت أيضًا عن الكهف الأسود الكئيب الضائع في أعالي التلال حيث أحاط الأتراك يُغلفهم الرعب بكائنٍ يُشبه ضُفدعًا مُنتفخًا ومُتمرغًا في الدماء والملذات، قتلوه باللهب والفولاذ العتيق الذي باركه النبي مُحمد في العصور القديمة، مع تعويذات قديمة قِدم عُمر الجزيرة العربية..