نبوت وسيسبان > مراجعات كتاب نبوت وسيسبان

مراجعات كتاب نبوت وسيسبان

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب نبوت وسيسبان؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

نبوت وسيسبان - رضوى جاويش
تحميل الكتاب

نبوت وسيسبان

تأليف (تأليف) 4.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    اول مرة اقرا لرضوى و حقيقى مبدعة سرد قووى لغة متقنة و حبكة قوية سرحت مع الاحداث و اتمنى قراءة المزيد للكاتبة

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    "وَإِن تَمَنَّتُ شَيئاً .... فَأَنتَ كُلُّ التَمَنّي"

    الآن في هذه اللحظة والتي أخط بها هذا الكلام ربما، فأنا مازلت أجهل كنهه بالفعل، لا أعلم حقيقة ما سأكتبه، فقد أورثتني( نبوت وسيسبان )حالة من "وعي اللاوعي" فها أنا مُدركة لما خطته رضوى بين ضفتي هذه الرواية، ولكن رغم ذلك ينتابني شعورٌ مقيتٌ بأنني قد نسيتُ شيئًا هامًا لم أدركه.

    كما تسري العادة في أي من المراجعات لأي من الأعمال نبدأ بالحديث عن اللغة وقوتها والسرد والحوار وكذلك الحبكة، سأبدأ كما ينبغي لعلني أجد ما ضاع مني دون معرفته.

    أما اللغة: فكانت ساحرة كتعويذة بنُظم قصيدة يبقى مغزاها في قلب الشاعر، ورسم الأحرف فيه من الغواية ما يُضيع زهد العابد،برغم قوتها لازالت بسيطة سهلة الفهم.

    وأما السرد: فكان شاملًا دقيقًا لم يُهمل أصغر الأحداث دون ترتيبها كمن يعيد تجميع قطع أحجية رغم علمنا التام بحقيقتها إلا أن غفلتنا أقوى.

    أما الحوار فكان كبحر لا تهدأ أمواجه، تتناقلني من مكان لمكان ومن بين مد وجذر ضعتُ أنا.

    والآن وقد أنهيتُ ما يميز أي مراجعة لعمل أدبي، دعوني أتحدث عما يخالجني من مشاعر لازلت عاجزة عن فهمها، فأنا الغافلة في الحقيقة، مثلي كمثل البطل، أعلم ما وراء السطور بعد أن رأيتُ أياتها ومعجزاتها ولازلت لا أفهمها.

    لا أجد ما أصف هذه الرواية به غير رحلة جميعنا نحياها كل على قدر بصيرته لعلنا نلقى المنية على الطريق دون حيود أو تقهقر.

    وآخر ما قد أخطه أنني أرجو أن تقع بقلوبكم كما وقعت بقلبي، فرغم التيه الذي يعتريني اللحظة من تفسير ما يخالجني، إلا أنه شعور مُسكر بلذة ساحرة من راحة ووجد في غاية مُنيتي وليس لي سوى وصاله أمنية.

    وأخيرًا: سامحكِ الله يا رضوى جاويش على ما أحياه اللحظة من جمال مغوي لا أجد منه سبيل الخروج.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    طبعا يا رضوى أنت مش محتاجة رأي قلمك بيتطور بشكل جميل ولغتك قوية جدًا ومفاجأة جميلة أن جزء من الأشعار داخل الرواية بقلمك.

    مزيج غني من الصوفية والفانتازيا والواقع واختيار مميز لحقبة تاريخية غنية بالأحداث والأساطير.

    الخير جوه القلوب دايما موجود لكن الظروف المحيطة والإرادة الخاصة بكل إنسان هما اللي بيحددوا ينتصر ولا ينهزم ويتوه.

    عجبني جدًا رسم الشخصيات وسلاسة الأحداث، حقيقي أبدعتي ومتتأخريش علينا في الجديد.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تفوقت رضوى على نفسها في هذه الرواية حيث خرجت من عباءة الكتابة عن حياة الصعيد الى عالم اخر يجمع ما بين الفانتازيا وحقبة زمن الفتوة .

    رحلة الصراع ما بين الخير والشر وان الانسان مخير وممتحن في اختيار طريق الصواب او اختيار طريق الفتن عن طريق عرض قصتين مختلفتين في خط متواز اخره التقاء .

    السرد جميل جدا واللغة قوية والحوار متمكن ابدعت يا رضوى .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4