بعيدا عن الموسيقي والأغاني والألحان يأخذنا جليل البنداري إلي حياة عبد الوهاب مع النساء
في البداية يذكر لنا جليل رأيه في صديقه عبد الوهاب بأنه منافق ولكنه نفاق من النوع خفيف الظل فالكل يهضهم هذا النفاق ويحبونه ، أيضا يري أن عبد الوهاب كإنسان وفنان أناني وأنه يريد ويسعي دائما أن يكون الاول
يحكي عن مغامراته مع النساء مع اول امرأة في حياته وهو في سن الثانية عشرة
و الأميرة التي انتحرت من أجله ومغامراته مع زوجه السفير العربي والسيدة التي كانت تمتلك ألف فدان، وثروة تقدر بالملايين . وحياته مع زوجته إقبال نصار
يقول جليل البنداري أن عبد الوهاب كان يسعي دائما إلي رصيد جديد من النساء والمال والألحان فهو يجري وراء كل منهم حتي يناله ثم لا يطيقه بعد ذلك ويبحث عن غيره