هذه قصتي الأولى التي أكتبها هذه المرة باللغة العربية.
أخذت مني لأكملها وقتا طويلا،، تنقلت فيه ما بين الصحفية.. لربة المنزل.. للأم.. للموظفة.. للمُدربة..
ومع كل مرحلة مختلفة كنت أخوضها؛ كان حلم إتمام هذه القصة هو الثابت الذي لا يتغير..
ومع كل استفسار لزميلة أو زميل قرأ مسودتها وشاركني ملاحظاته حولها
- متى ستنتهين من خيمتك؟
تكون ابتسامتي هي الرد:
سترى النور في الوقت المناسب
وها هي 2022 تأبى أن تنتهي بدون أن تعطيني هدية صدور الخيمة.