في جانب النجوم: سلسلة ما وراء الطبيعة 50 - عدد خاص > مراجعات رواية في جانب النجوم: سلسلة ما وراء الطبيعة 50 - عدد خاص

مراجعات رواية في جانب النجوم: سلسلة ما وراء الطبيعة 50 - عدد خاص

ماذا كان رأي القرّاء برواية في جانب النجوم: سلسلة ما وراء الطبيعة 50 - عدد خاص؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    "في كُل مرة كنت أدرك أن هُناك لُغزاً مُخيفاً يُحيط جانب النجوم هذا.. هذا عالم لا يزوره المرء للسياحة.. لا يتمنى أن يراه ولا يتمنى أن يرى أحداً منه.. فما الذي وضعني في جانب النجوم بهذه البساطة؟"

    لماذا تسأل أسئلة يا كهلنا العجوز وأنت تعلم إجابتها، لأنك النحس مُجسداً بهيئة بشرية، يمشي على قدمين، يجلب المصائب العديدة لنفسه، لا ينفك مواجهة الوحوش، واللعنات، وبالطبع؛ سيضعك نحسك في تسلسل طبيعي بالنسبة لك، غير طبيعي للأشخاص العاديين، لتصل إلى أحد الثغرات المؤدية إلى جانب النجوم، ذلك المكان الرهيب، المليء بأعتى الوحوش، المخلوقات، الكائنات، وبالطبع سيكون موجود الذي يتشح بالسواد، ويعتبرك نداً، لوسيفر.

    حلقة الرُعب هذه المرة كانت عادية، ولكن لو نظرت إلى أن الوحوش هم سادة جانب النجوم، فأنت مُخطئ يا عزيزي، الوحوش هم أبطال الحكايات، وحوش بشرية من لحم ودم، طبيب الماني يُجري التجارب الطبية على الأسرى، مُراهق يرمي بأعداءه وأصدقائه داخل بئر به وحش لزج، وفتاة تنتقم من حبيبها الذي تركها بأقسى الطرق الدموية، وحداد يصنع السيوف والطُرق المُبتكرة لقتل البشر، وفتاة تُحول أصدقاءها إلى لعنتها التي أُصيبت بها، وأم مكلومة على ابنتها، تنتقم لها ولكن انتقامها يسلك إتجاهاً خاطئاً، وللآسف لا رجعة فيه. فهل ما زلت تعتقد أن الوحوش هم سادة النجوم؟

    أكثر ما أضحكني هو خطيئة كهلنا العجوز، سرقة المربى؟ وما جعل النكتة تُصبح نكتة جيدة، أن تلك الجريمة الشنيعة التي لا يتحملها أي بشري -تحت خمسة سنوات- جعلته يخرج من جانب النجوم سالماً إلا من خدش في أحد أصابعه.

    الحكايات تنوعت من جيد لمتوسط لمتوقع، ولكنها لا تزال مُسلية، والبُعد الذي يُضيفه "لوسيفر" كُل مرة يظهر لشخصيته، يجعلنا نتوقع أن يظهر مرات أخرى عديدة.

    ولكن، هل يحمل "رفعت إسماعيل" كهلنا المحبوب، سراً دفيناً، لا نعلم عنه شيء، كما صرح "لوسيفر"؟

    ستكون طامة كُبرى لو وُجد فعلاً، هذا السر الأسود الرهيب.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    هذه السلسلة بقلم العراب رحمة الله عليه كان لها من الفضل على حبي للقراءة عامة وعلى زرع حب قراءات الرعب والفاتتازيا خاصة، بإسلوبها الساحر دائما والساخر أحيانا في خليط متميز يجمع بين أساطير الماضي والحاضر، الشرقي والغربي من كل مكان في العالم.

    مع مغامرات العجوز رفعت إسماعيل نتعرف على قصص الرعب الخاصة بشعوب العالم المختلفة وتتخلل الحكايات بعض الحقائق العلمية المفيدة لمن يقرأها من الشباب، مع أني أرى انها تناسب كل الأعمار.

    قرأت جزء كبير من السلسلة صغيرا أيام طرحها بالأسواق، وأعود الآن لأستكمل ما تبقى منها بعد إضافتها على منصة أبجد، لأعيش مرة أخرى معها ومع العجوز رفعت حالة من النوستالجيا.

    للسلسلة خلطة خاصة من الرعب الكوميدي الذي يجعلك لا تستطيع ترك الكتاب من يدك بدون إكماله من هول الأحداث أحيانا ومن الضحك أحيانا أخرى، انها فعلا خلطة خاصة لا يستطيع أن يقدمها كاتب الا العراب د. أحمد خالد توفيق.

    لك كل التحية والتقدير على مجهودك في تقديم أعمال تحبب جيلا  في، وتنشئه على القراءة في زمن ندر فيه القراء. 

    أقرأ السلسلة حاليا ضمن تحدي أبجد للقراءة

    محمد متولي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عدد رااااائع!ترى أمازال الدكتور لوسيفر بنا يسعد ولنا قلبه يطرب؟أظن ذلك!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أروع جزء قرأته في هذه السلسلة

    رحمك الله يا أستاذي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3
المؤلف
كل المؤلفون