اقتباسات من رواية ورد وكهرمان - مختارات من القصة القصيرة النسائية العالمية

فالحر يعطي الحرية لغيره.

كنت عابسةً جدًا، والناس العابسون يخيفونني.

إن إلقاء النكت شيء بطولي، لأنه يثبت عدم مبالاة الشخص. هذا النوع من العواطف – أن لا تبكي، أن لا تشدّ شعرك، أن لا تراودك أفكار بالانتحار – هو الذي يثبت أنك نجوت من الموت، ولم يصبك مكروه.

❞ وكبرت وصرت أكثر ضخامة من أمي، وعرفت أن الفقير عدو القانون، لأنه لم يشارك في وضعه. ❝

❞ أتذكر عندما كنت أُطارد الجراد، أربطها في خيط، تطير وأنا أمسكها، أحس نحوها بالعطف وأطلق سراحها، فالحر يعطي الحرية لغيره. ❝

كان يعرف أشياء كثيرة عن انهيار المدن حيث تتهاوى الأشياء، تنهار بسبب بناء غير جيد أو بواسطة القنابل أو الكراهية

«تزدهر في النكبات، لكنك تموت في الحياة الناعمة»

«تزدهر في النكبات، لكنك تموت في الحياة الناعمة»

«تزدهر في النكبات، لكنك تموت في الحياة الناعمة»

«تزدهر في النكبات، لكنك تموت في الحياة الناعمة»

هناك الكثير من علاقات الناس يظل مجهولاً دون التعبير عنه، ولا يؤمن بأن الفم هو وحده مصدر الكلام إلا المجانين. فيدا المرء وقدماه يتكلمان.

«انظر إلى القط، إن لم تر النمر، وانظر إلى خالتك إن لم تنظر إلى أمك

إنْ عشتَ فترةً طويلة كأبٍ، فستكتشف أنك ارتكبتَ أخطاءً لم تهتم بمعرفتها بجانب الأخطاء التي تعلمها جيدًا

وهذا الرجل الغريب الأشقر يذكرني بذاك الكتكوت الأصفر. أريد أن أطبق يدي حوله دون أن ألمسه كي أكون واثقةً فقط من أنه في أمانٍ.

ووضعًا خاصًّا بعضَ الشيء يميِّزك ولو لفترة وجيزة، عن الآخرين باعتبارك شخصًا ضربك الموت بجناحه، وذلك في وقتٍ من حياتك يتراءَى لكَ فيه أنَّ هذا يمكن أن يكون شيئًا مُفرِحًا.

أن تصنيف كل ما تكتبه المرأة تحت ما يسمى بالأدب النسائي لا يُعد صحيحًا خصوصًا وأن بعض الأصوات النِّسوية لا تتحدث لا من قريب ولا من بعيد عن قضايا وهموم المرأة؛ بل ينحصر سردها الأدبي في كثير من الأحيان على إسقاطات شخصية حول مواضيع مختلفة؛ ولذا لا ينبغي أن تُصنَّف كل تلك الكتابات بكتابات نسوية إلا إذا ناقشت بشكل رئيسي في سردها الأدبي القضايا التي تتعلق بواقع وهموم المرأة في مختلف المجالات.