✅الرواية بالكامل على لسان البطل (إسحاق) عدا فصل علي لسان رودينا و آخر على لسان خالد صديقه و كان ذلك موفقا من الكاتب ليعطنا لمحة عما يدور داخل رأس هذا المتوجس القلق من الناس و العالم حوله و داخل رأس المحيطين به
✅أعجبني في اسلوبه يقتبس الكثير من التعابير القرآنية
اسم الرواية في الأساس لفظة قرآنية فأوجس في نفسه خيفة موسي
السحاب المسخر
و لم يكن جبارا عصيا
يكاد البرق يخطف الأبصار
رجت الأرض رجا
و غيرها الكثير....
✅ المشهد الافتتاحي شيق و غامض يجبرك علي اكمال الرواية لاشباع فضولك
✅️ازداد تسارع الرواية بشدة في الصفحات الأخيرة تجعلك تلهث وراء الأحداث
❌️تأخر الأحداث المهمة في الرواية لما بعد منتصفها قليلا أشعرني ببعض الملل في البداية و لولا روعة الكاتب في وصف الأماكن و الأشخاص بلغة قوية لما أكملتها
❌️كثير الوصف لبيته و لغرفته و للعمارة و الشوارع و المسجد
⭕️ ️رأيي الشخصي أن الرواية ممتعة أنصح بقرائتها لمحبي الروايات الاجتماعية و النفسية 👍