اقتباسات من رواية آن بنت الجزيرة "الجزء الثالث"

“لدي حلم. أنا مستمر في الحلم به، على الرغم من أنني غالبًا ما بدا لي أنه لا يمكن أن يتحقق أبدًا. أحلم بمنزل فيه مدفأة، قطة وكلب، خُطى الأصدقاء - وأنتِ!”.

كانت «آن» سعيدة دائمًا بسعادة أصدقائها؛ لكن في بعض الأحيان يكون من الموحش أن تكون محاطًا في كل مكان بسعادة ليست لك.

كنت سأتزوج من “أليك” أو “ألونزو” إذا لم ألتقِ بـ”جو” أوه، “آن”، الأمور فوضوية جدًا في الحياة الواقعية ليست واضحة المعالم ومتقلصة كما هي في الروايات” ‫ – “آمل ألا يطلب مني أحد مرة أخرى الزواج منه ما دمت على قيد الحياة

“أنا أعرف رأيي. المشكلة هي أن رأيي يتغير ومن ثم يجب أن أتعرف عليه من جديد”.

“الكلمات لا تُصنع - إنها تنمو”

-لم أحب القطط قط

“أنا أحبهم. إنهم لطيفون وأنانيون. الكلاب جيدة جدًا وغير أنانية. إنها تجعلني أشعر بعدم الارتياح. لكن القطط شبيهة للبشر بشكلٍ رائع

“لا تكتب أبدًا سطرًا تخجل من أن يُقرأ في جنازتك”

بدت وكأنها مستاءة من جهود «آن» لإسعادها. من الواضح أنها فضلت أن تكون بائسة.

“جو” وضع لي قاعدة رائعة. يقول، عندما أشعر بالحيرة، فقط أفعل ما كنت أتمنى أن أفعله عندما أصبح في الثمانين.

لم أعتقد أبدًا أنك كنتِ عديمة الشعور تمامًا فكرة أنكِ تقولين أنكِ تحبي فطر قلب رجل!” ‫ – “لم أقل ذلك، عزيزتي اقتبسي كلماتي بشكلٍ صحيح قلت إنني أود أن أعتقد أنه يمكنني فطرها أود أن أعرف أن لدي القوة للقيام بذلك

“أنتِ لا تأخذين أي شيء على محمل الجد يا “فيل”.

‫ – “لماذا يجب علي؟ هناك عدد كافٍ من الأشخاص الذين يفعلون ذلك

“دعيهم يتقاتلان. سوف يكوّنا صداقات بعد قليل. يحتاج “جوزيف” إلى بعض التمارين - لقد أصبح سمينًا جدًا. وعلى “راستي” أن يتعلم أنه ليس القط الوحيد في العالم”.

“هناك دائمًا جزءٌ من العمل غير المكتمل. لكنني أعتقد أن هناك دائمًا شخصًا ما لإنهائه”.

السيدة «ليندي» لم تستطع العيش مع أي شخص، سواء كان عمره تسعة أو تسعين عامًا، دون أن تحاول أن تقوم بتربيتهم بشكلٍ صحيح.

غير مدرك أن أولئك الذين يمكنهم التحليق إلى أعلى المرتفعات يمكنهم أيضًا الانغماس في الأعماق السحيقة، وأن الطبائع الأكثر إثارة هي تلك التي تعاني أشد المعاناة.

الأشياء التي تُرى تزول، ولكن الأشياء التي لا تُرى هي أبدية.