كان عندي واحد اسمه آسيوس مرعب
آسيوس : الحرب العظمى ثنائية الملح والظل (2)
نبذة عن الرواية
تحت الأرض بدأت أحلام طاغية.. وفوقها تحققت! أرض اللا شمس.. غابة شامبالا.. الغابة التي لا تشرق عليها الشمس! فوق بشرتها تناثرت بقايا عتمة، عتمة إلا من ضوء متسلل ضعيف لا تعلم إن كان مصدره شمس أم قمر، مياه البحر بدت مثل زيت رمادي، القارب متهالك كئيب وجدته على الشاطئ بمجدافيه بمجرد أن تخطت المعبر. من قادها؟ المشعوذ؟ البارود؟ لا تعلم.. ربما كلاهما صرخ أحدهما بضوء الشمس والآخر بالقمر. صرخ أحدهما بالباطل والآخر بالحق!التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2023
- 380 صفحة
- [ردمك 13] 9789776963399
- دار تشكيل للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Ahmed Badran
صراحة لم اجد الكتاب الثاني بقوة الكتاب الاول ...لا اقول انه ليس ممتعا أو شيقا ولكن منذ أن دخلنا شامبالا وجزئية الكارسو وخادم القمر وخادم الشمس وانا فقدت الرتم التصاعدي للرواية وأحسست بعدم الفهم.
المعركة الكبرى إلى حد ما مشاهدها كانت جيدة.
نقطة سلبية ذكرتها ف مراجعتي للكتاب الاول وهي اسلوب الكاتبة المتكلف من عبارات انشائية ليس لها معنى مثل
❞ إغواء العتمة خطير وإغواء الضوء قاتل. ❝
❞ صوت مرَّ مثل الصدى، هتاف متعدد مزين باليقين ❝
❞ صرخوا بهياج حاقد وقد بدا ركضهم كفقرة جحيم حاقدة خلف التماثيل المدججة بالبأس. ❝
❞ خطواته مثل هرس جحيم أسود في مضمار حرب ❝
❞ ذابت ابتسامة جرذ حاقد على شفتيه ❝
رايي ان هذه الأساليب التي ليس لها معنى ...سفسطة.
لقد ذكرنا أن بداية الأحداث من مائة عام بوصول القائد والتاجر والعالم ومعهم ثلاثة آلاف لأرض اسيوس..هنا سؤال للكاتبة كيف بعد مائة عام الثلاثة آلاف كونوا ممالك فيها شعوب وجيوش بعشرات الآلاف ...بالبلدي ميعملوش قرية مش ممالك..ناهيك عن الأشخاص الذين ماتوا ع مدار المائة عام اذكر هنا أن البارود كان يتغذى بشكل معتاد ع قلوب العذروات ما كان كفيلا أن يجعل النسل ينقرض.
قفل النهاية لكل شخصية كان جيدا جدا لاقصى درجة ..ف النهاية العالم ممتع ومثير للاهتمام ..تحياتي للكاتبة واتمنى لها التوفيق ف اعمالها القادمة..
-
True
الرواية جميلة
والكاتبة خيالها خصب
الشخصيات مرسومة جيد جدا والحبك فوق الممتاز والقصة أحداثها مثيرة.
لكن...
فيه تفلسف زائد عن الحد بإضافة مصطلحات و جمل سطحية بلا معنى حقيقي و كأن الكاتبة تقول للقارئ انظر أنا عميقة للغاية، وهي ليست كذلك، الجمل فعليا مهترئة بلا معنى واضح أو حتى تراكيب صحيحة.
تأثر واضح جدا بالفانتازيا الغربية.
لا يوجد تحفظ في وصف المشاهد الجنسية لذا لا أنصح بها للفئة العمرية الصغيرة.