الجدل الفكري في عهد الملك عبدالله
نبذة عن الكتاب
"فمقالاتي تمتاز أنها فيها النزعة الأدبية والشرعية والأدبية والسياسية، ومما نوَّع ثقافتي حضوري لمعارض الكتب خارج الرياض كحضوري معرض الكتاب الدولية في الشارقة والكويت والقاهرة والدار البيضاء. وتمتاز الصحافة السعودية في انطلاقتها أنها بدأت باسم صحافة الأفراد، وهي التي ينشئها أديب واحد، وتمتاز بسقفها العالي بالنقد للوزرات، وانتهت عام 1963، وجاءت مرحلة المؤسسات ودمج صحافة الأفراد ببعضها وتكوين المؤسسة من عشرة أفراد. وتمتاز صحافة المؤسسات لأول مرة يظهر الخبر الصحفي في الصحف السعودية. وتمتاز مرحلة الملك فهد _رحمه الله_ أنها أعطت الحرية للدعاة من خلال منابر الجمعة أو سماح للأشرطة الصوتية بالتوزيع بموافقة ولي الأمر متمثلة بوزارة الإعلام بتلك الفترة، بل ودعم الملك لها بمدح الصحوة. وفي نفس الفترة السماح للصحافة لرأي واحد يسيطر على الصحف ويكتب ما يريد فلهم الصحافة، والدعاة لهم المساجد والأشرطة. أما فترة الملك عبد الله محمد _رحمه الله_ وهي الفترة التي كتبتُ فيها أغلب مقالاتي بالسماح للطرفين بالكتابة بالصحف السعودية، فظهر كتاب إسلاميين يردوا أمثال أحمد جعفري والشيخ صالح الفوزان عضو كبار العلماء وغيرهم. وأخيرًا أحببتُ أن أعطي نبذة عن أبرز الشخصيات الإسلامية السعودية التي لها أثر في الصحافة السعودية، الأول عبد القادر طاش، أول رئيس تحرير لأول قناة إسلامية قناة إقرأ، وأول من أسس محلقًا إسلاميًّا لصحيفة يومية كالبلاد والمدينة، فرحمه الله ..."التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2023
- 202 صفحة
- [ردمك 13] 978-977-86568-7-9
- دار إبهار للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
16 مشاركة