” فأن يجذبك أحدهم من كلتا يديك بكل قوة بعيدًا عن عالمك المُدمر هو أكثر ما تتمنى! “
أمس انتهينا: وما النهاية إلا بداية جديدة
نبذة عن الرواية
مؤلمٌ أن أستطيع سَرْد قصصهم وبطولاتهم ولا أجرؤ على قول حرفٍ واحد من قصتي. قطعتُ عهدًا أمام نفسي إذا ذكرتُ معاناتي فقد تكون أيامي الأخيرة قد اقتربت. أسمع مئات القصص يوميًّا عبْر إذاعة الراديو التي أعمل بها، وكم كنت أتمنى أن تكون قصتي من إحداها!! لكن لم يتسع المقام لذلك، أو لعلَّ لا فائدة من ذلك الآن. ثلاثٌ وثلاثون سنة، هي عمري الآن. ثلاث وثلاثون سنة من المعاناة وحدي. وَضَعْتُ سمَّاعة العمل فوق أذني لتلتقط ألحانًا لفيروز: «أمــــــــسِ انتهينا فلا كنَّا ولا كانَا.. يا صاحبَ الوعدِ خَلِّي الوعدَ نِسيانًا طاف النُّعاس على ماضيكَ وارتـــــحلتْ حدائقُ العــمرِ بَكْيًا فأهدأ الآنَ».عن الطبعة
- نشر سنة 2023
- 232 صفحة
- [ردمك 13] 978-977-6986-87-9
- دار سين للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية أمس انتهينا: وما النهاية إلا بداية جديدة
مشاركة من || مـلك الشّنّـاوي. 🌿🕊♪
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Mayadaa H. Mohammedd
*القصص الحقيقية لا تنتهي ابداً حتي لو حاول أبطالها إنهاءها*
هي رواية بسيطة بتتكلم عن مرض الاكتئاب و مش بتستهون بيه زي معظم الناس و ان السبب الاول و الأخير اللي بيوصل للمنتحر انه ينتحر انه بيبقي مريض اكتئاب و عنده صعوبه ف انه يتكلم و يخرج اللي جواه او مش لاقي الشخص المناسب اللي قادر يطلع الكلام منه من غير مجهود بطل الرواية هنا كان بيدور ع الأمان ده اللي خلاه يدخل ف كذا تجربة عاطفية استنزفته حرفيا لدرجة ان كل علاقة كان بيحكي عليها كان شغفه بالاحداث بيقل ب التدريج لغاية م وصل لقرار الانتحار و مريض الاكتئاب مبيبقاش بيدور ع اسباب منطقية ترجعه عن اللي ف دماغه هو بس محتاج يحس انه مفهوم بجد مش تعاطف و ان محدش يستهون ب مرض الأكتئاب لأنه مش بيسبب الانتحار بس ده وصله لأمراض القلب و شيخوخة مبكرة بل و كمان اتُهم بالأنانية لمجرد انه بيدور علي راحته انا بجد متعاطفة معاه جدا.
حبيتها جدا🖤