دراماتيكا أو الشعرية العقلانية: إتقان أدوات الفن الدرامي > اقتباسات من كتاب دراماتيكا أو الشعرية العقلانية: إتقان أدوات الفن الدرامي

اقتباسات من كتاب دراماتيكا أو الشعرية العقلانية: إتقان أدوات الفن الدرامي

اقتباسات ومقتطفات من كتاب دراماتيكا أو الشعرية العقلانية: إتقان أدوات الفن الدرامي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • يجب أن نبدأ من النقطة التي يتحتم فيها على الشخصية أن تبدأ في تحقيق حلمها، عندما يضحى الموقف مناسبًا لمحاولة العمل عليه وربما بلوغه.

    مشاركة من فضيض
  • أما في حال اختيار وقوع الحادث في وقتٍ لاحقٍ، فلن يستطيع هذا الحادث أن ينافس السبب الذي توقعه المتفرج؛ ذلك الشخص الذي تورط بمشاعره في حكايتك.

    مشاركة من فضيض
  • لا يمكن تغيير مسار الأحداث على الإطلاق إلا من خلال الشخصية، وذلك في المواقف التي تكون فيها مجبرة على التكيف مع الواقع أو الظروف الجديدة التي تسببت فيها رغبة شخصية أخرى في تحقيق أحلامها.

    مشاركة من فضيض
  • على العكس تمامًا؛ وحدها الواقعية هي التي تمكننا (كمتفرجين) من استخلاص الجوهر والسبب. وحدها الواقعية هي التي تمكننا من الانتقال من الخاص إلى العام

    مشاركة من فضيض
  • يبحث المتفرج عن العكس عند شراء تذكرة لحضور عرض مسرحي/فيلم سينمائي، إنه يأمل في سماع اقتراحات حول طرق العثور على باب الخروج في هذه الحياة المتعبة، في التأكد من وجود أشخاص قادرين على تحقيق هذا في حياتهم، بهذه الطريقة،

    مشاركة من فضيض
  • نظرًا إلى القيود الزمنية المفروضة على العمل الفني الدرامي، على الكاتب ألا يركز سوى على اللحظات التي تستطيع الشخصية فيها أن تحقق النتيجة المرجوة بالفعل، أو تلك التي تضطر الشخصية فيها إلى توديع حلمها.

    مشاركة من فضيض
  • المتفرجون وحدهم هم المسئولون عن تزويد العمل الدرامي بالجزء غير الملموس؛ بالمشاعر غير المرئية، بالشك، والعاطفة، فضلًا عن شتى الأفكار الممكنة.

    مشاركة من فضيض
  • نحن نروي قصصًا عن البشر؛ البشر فقط؛ لأننا نرويها لبشرٍ كذلك.

    ⁠‫ولكن بأي وسيلة تبدأ في خلق إنسان إذا كنت أنت نفسك مجرد إنسان؟

    مشاركة من فضيض
1