غداء في بيت الطبَّاخة > اقتباسات من رواية غداء في بيت الطبَّاخة

اقتباسات من رواية غداء في بيت الطبَّاخة

اقتباسات ومقتطفات من رواية غداء في بيت الطبَّاخة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

غداء في بيت الطبَّاخة - محمد الفخراني
تحميل الكتاب

غداء في بيت الطبَّاخة

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • في الحرب لا اتجاه، ولا يمكنك أن تبقى بمكانك، ليس للأبد على الأقل، وطالما تجري فأنت تبتعد عن مكان وفي الوقت نفسه تقترب من آخَر، أو هكذا يبدو.💔

    مشاركة من Doaa Saad
  • في المكان رائحة إنسانيَّة🥺

    مشاركة من Doaa Saad
  • ❞ "بمناسبة التاريخ.. أنا أَعتبر أن التاريخ الحقيقي، تاريخ البشر الحقيقي، موجود في حكايات الناس العاديِّين، أشخاص نُصادفهم في شارع أو صحراء أو غابة أو مقهى أو قطار، رَحَّالة أو مسافرون عابرون، أو حتى أشخاص لم يغادروا بلدتهم الصغيرة، أُفَضِّل أن أعرف التاريخ من مِثْل هؤلاء الناس، هم يعرفونه أكثر.. وأنا أُصَدِّقهم" ❝

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • ❞ في المكان رائحة إنسانيَّة ❝

    مشاركة من Dr. Toka Eslam
  • "أحيانًا نقتل أشخاصًا نعرفهم، في أغلب الحالات نقتل تحديدًا مَنْ نعرفهم، حتى إخوتنا".

    مشاركة من Aya Allam
  • هذا اليوم الشاب اللطيف، يمشي في العالم بخطوات رشيقة، ولا أثَر لقدَميه، في الوقت نفسه هو حقيقي أكثر من أيِّ يوم، أكثر حتى من الأيام الضخمة التي تتعمَّد أن تترك أثَرًا ضخمًا في العالم.

    مشاركة من Hala Emad
  • لا شيء مُؤذِيًا للأرض أكثر من لَغَم، يُمْرِضها ويُرْبِكها، من المُحْتَمَل أنها بسببه، مع كل لَغَم ينفجر، تَدُوخ ولا تدور في الفضاء بشَكْلٍ جيِّد، لكنها تفيق وتَنْضَبط قبل الكارثة.

    مشاركة من Hala Emad
  • اللَّغَم، أكثر شيء لئيم في الدنيا والعالم كله ‫ وأنا بنفسي، في أوقات كثيرة، أُزِيل لَغَمًا أو أُخَرِّبه تحت قدَم جُندي ما، أو حتى قبلما يصل إليه، أنا عفريتة جدًّا في تخريب الألغام، هوايتي، اِعتَبِروني مُخَرِّبَةَ ألغام، أو صيَّادة ألغام،

    مشاركة من Hala Emad
  • "لو أن أحدًا بالداخل فِعْلًا، وليس محبوسًا، ولا يريدك أن تُخْرِجه.. هل تتوقَّع أن هذا الحزين الجميل يُعجبه ما تفعله؟".

    ‫ تنفَّسَ الطبَّاخ وأبْعَدَ يده عن الجدار.

    مشاركة من Hala Emad
  • لا شيء يثير الفضول أو يدعو للحياة.. شكرًا لأن ذلك العالم المُتَطابق المُمِلّ غير موجود، ولأن البشر مُختَلفون".

    مشاركة من Hala Emad
  • "أتساءل.. لو استطاع البشر العَيْشَ على كواكب غير الأرض، كَمْ من الوقت نحتاج لنبدأ حروبنا هناك، ونقتل بعضنا بعضًا في كل كوكب جديد نسكنه".

    مشاركة من تامر عبد العظيم
  • الطبَّاخ والمُدَرِّس ينظران إلى حَبَّة الذرة.

    مشاركة من Hala Emad
  • ‫ لو فَكَّرَ الجندي المُتَلَهِّف للحصول على تذكار من جثة جندي آخَر، لو فكَّرَ ثواني لاكتشَفَ وفَهمَ أن الجندي الآخر زميلُ حربٍ له أو معه، أقصد أنهما شريكان في حربهما، صحيح أن كلًّا منهما يَعتَبِر الآخر خصمًا، والمهمة هي قَتْله،

    الكلام حقيقي وانا عشته ...في حرب سوريا الإخوة صارو ضد بعض ناس مع الجيش الحر وناس مع جيش النظام 😭😭😭😭

    مشاركة من alyaa
  • ، لا يجري ليهرب، لكن في الحرب لا اتجاه، ولا يمكنك أن تبقى بمكانك، ليس للأبد على الأقل، وطالما تجري فأنت تبتعد عن مكان وفي الوقت نفسه تقترب من آخَر، أو هكذا يبدو.

    مشاركة من Hala Emad
  • "أحيانًا نقتل أشخاصًا نعرفهم، في أغلب الحالات نقتل تحديدًا مَنْ نعرفهم، حتى إخوتنا".

    مشاركة من alyaa
  • ماذا

    مشاركة من Mayas Qawasma
  • ‫ "أفهَمُك. لو احتفظ كل واحد مِنَّا برسائله ومات في الحرب، تموت رسائله معه على الأرجح، لكن لو تبادلناها، فنجاة أحدنا تَضمن وصول رسائل الآخر" ‫ "والآن نَقْطَع وَعْدًا بيننا. مَنْ ينجو مِنَّا سيقوم بتوصيل رسائل زميله مَهما كلَّفه الأمر.

    مشاركة من Ola Abdel Moniem
  • "بخصوص بطلة حياتك.. أُمك.. أحسَن طبَّاخة في العالم، أرى أن البطولة في الأشخاص العاديِّين، مَنْ نُسمِّيهم عاديِّين، مَنْ لا تَذْكُرهم الكتب، الأشخاص العاديُّون هم الحِبْر الذي تُكتَب به كتب التاريخ، لكنه لا يَكتب أسماءهم"،

    مشاركة من Ola Abdel Moniem
  • لا شيء مُؤذِيًا للأرض أكثر من لَغَم، يُمْرِضها ويُرْبِكها، من المُحْتَمَل أنها بسببه، مع كل لَغَم ينفجر، تَدُوخ ولا تدور في الفضاء بشَكْلٍ جيِّد، لكنها تفيق وتَنْضَبط قبل الكارثة.

    مشاركة من Nuha Ismail
  • أسوأ أنواع القتل، اللَّغَم، غَدَّار، يأتي من أسفل، تحت القَدَم، مَقْتَلَة مُجَهَّزَة، يتفَجَّر الشخص في الحال ويَعرِف في لحظةِ موته أنه ضحيَّةَ لَغَم، أو يَظَلُّ واقفًا على لَغَمه، مَقْتَلَتِه.. إلى متى؟ فَكِّروا في المسافة الجهنميَّة، الوقت، بين أن يَرفع الشخص اليائس قَدَمه وانفجار اللَّغَم، مسافة ثقيلة ومُرعبة، فارغة من الوَنَس، ولا يأسَ أكثر يأسًا منها.

    مشاركة من Nuha Ismail
المؤلف
كل المؤلفون