اقتباسات من رواية سيرة القبطية: رحلة الخروج للنهار

رأيت الأحلام في أعينهن بعضهن أصغر مني، مثل أوريليا الثرثارة، وبعضهن أكبر ولم يتزوجن بعد المشترك بيننا هو جلسات شجرة الجميز والحُلم بما وراء ضفة (فيارو) الأخرى يقولون إن الضفة الغربية تعج بالمقابر، وإنها أرض الموتى لكني أعرف أن هناك

‫ لكن هل يمكنني حقًّا إنقاذ الجوعى والمرضى والفارين بدينهم والجنود في المعارك والأطفال في بطون أمهاتهم؟ من أنا كي أستطيع منح الحياة للجميع؟ أنا فيرينا، الفتاة التي نسيت أن تحيا لأنها لا تجد لها وطنًا تحيا فيه إلا قلوب

‫ لكن الجميع يرحلون يا فيكتور. الكل يترك فيرينا ويأخذ معه قسطًا من وطنها. أنا كالواقف في جزيرة تتآكل كل صباح، أنا مهددة بالغرق في الغُربة وأنا بعد في وطني.

‫ هذه رواية خيالية، مستوحاة من رحلة مصريين حقيقية، سعوا خلالها إلى الخروج للنهار.

ج

انت الثمرة الطيبة التي نبتت من بذرة طيبة.. انت شجرة الجميز التي احترقت، فنبتت في كل مكان وخرج من رحم إيمانها آلاف الثمار الطيبة..... ابتهجي 💙

انت الثمرة الطيبة التي نبتت من بذرة طيبة.. انت شجرة الجميز التي احترقت، فنبتت في كل مكان وخرج من رحم إيمانها آلاف الثمار الطيبة..... ابتهجي 💙

انت الثمرة الطيبة التي نبتت من بذرة طيبة.. انت شجرة الجميز التي احترقت، فنبتت في كل مكان وخرج من رحم إيمانها آلاف الثمار الطيبة..... ابتهجي 💙

لكنها كانت شجاعة، لم تطلب الرحمة و لم تركع ابدا... حاول الجنود إرغامها علي الركوع كي يقطعوا رأسها من الخلف، لكن هذا كان مستحيلا... رغم نحولها و ضعفها كانت عفية... لم تتعر و لم تركع و لم تنحن.... اضطر الجنود الي قطع رأسها وهي واقفة، فلم تهتز و لم تسقظ رغم توالي الضربات. لم تهو علب وجهها، بل علي ظهرها هوت، و تأرجح رأسها يتأمل السماء في سلام 💙

لكنها كانت شجاعة، لم تطلب الرحمة و لم تركع ابدا... حاول الجنود إرغامها علي الركوع كي يقطعوا رأسها من الخلف، لكن هذا كان مستحيلا... رغم نحولها و ضعفها كانت عفية... لم تتعر و لم تركع و لم تنحن.... اضطر الجنود الي قطع رأسها وهي واقفة، فلم تهتز و لم تسقظ رغم توالي الضربات. لم تهو علب وجهها، بل علي ظهرها هوت، و تأرجح رأسها يتأمل السماء في سلام 💙

لكنها كانت شجاعة، لم تطلب الرحمة و لم تركع ابدا... حاول الجنود إرغامها علي الركوع كي يقطعوا رأسها من الخلف، لكن هذا كان مستحيلا... رغم نحولها و ضعفها كانت عفية... لم تتعر و لم تركع و لم تنحن.... اضطر الجنود الي قطع رأسها وهي واقفة، فلم تهتز و لم تسقظ رغم توالي الضربات. لم تهو علب وجهها، بل علي ظهرها هوت، و تأرجح رأسها يتأمل السماء في سلام 💙

للكلمة أمام الكلمة سلطان، و تحاشي المواجهة هو عذر ضعيفي الإيمان