اقتباسات من رواية دندنة

الأطفال ضحايا تلك الزيجات الفاشلة التي تبدو في ظاهرها قابلة للنجاح، ثم تنقلب الأمور دون سابق إنذار، فيقع على عاتق الملائكة ذنوب الشياطين.

وكان أبي وأمي -وما يزالان- شراعان السفينة لولاهما ما كانت الرحلة. وفي خضم الرحلة أيضًا أصابتني الوساوس، الهواجس، المخاوف، وأحيانًا كان ما أريده فقط حين أكبر هو الشجاعة، وأحايين لا أريد سوى السعادة والهدوء.

أنا أخاف أكبر دون أن أعرف ما أحب أن أكون.

‫ أنا أكره الخوف، والحزن.

‫ أنا أحب أن أكون سعيد لما أكبر. سعيد ومطمن.

‫ لم يتوقف تمرد الابنة لكنه طاع هي حادة الطباع وهو أمر لا مجال لدرأه لكن حدة الطباع تحولت عن أمها بعد سنوات من الشد والجذب تحولت حين أدركت الابنة في سن الشباب قدر المعاناة التي كابدتها الأم عاشت في

الأطفال ضحايا تلك الزيجات الفاشلة التي تبدو في ظاهرها قابلة للنجاح، ثم تنقلب الأمور دون سابق إنذار، فيقع على عاتق الملائكة ذنوب الشياطين.

“مفيش أي مبرر يخليك تختار النار اللي أنت فيها، عشان اللي نعرفه أحسن من اللي منعرفوش.. لا.. اللي لسه هنعرفه جايز يكون هو الجنة!”

“مفيش أي مبرر يخليك تختار النار اللي أنت فيها، عشان اللي نعرفه أحسن من اللي منعرفوش.. لا.. اللي لسه هنعرفه جايز يكون هو الجنة!”

هل يمكن أن تكون كندا منفى؟ بلى. كُل أرضٍ هي مَنفى للمشتاق إلى الوطن.

وكان أبي وأمي -وما يزالان- شراعان السفينة لولاهما ما كانت الرحلة.

لا تخشي الحب يا ليلى، الحُب يُهدينا لذة لا يعرفها الناقمون.»

“مفيش أي مبرر يخليك تختار النار اللي أنت فيها، عشان اللي نعرفه أحسن من اللي منعرفوش.. لا.. اللي لسه هنعرفه جايز يكون هو الجنة!”

“أنتَ حولي وأنا حولك، في شي جاذبنا وبندور..”