مقالات متفرقة، كتبها فلوبير على شكل يوميات إبان رحلته لمصر قبل 180 سنة! كما تضمنت رسائله فيها لأمه وأصدقائه، مجموعةً بين دفتي هذا الكتاب، وبترجمة لذيذة.
مصر التي أدهشت فلوبير وجعلته يعشقها عام 1850، هي نفسها مصر التي أدهشتني وعشقتها عندنا زرتها أعوام 2020 و 2022 و2023، بنيلها وهواءها وآثارها ومقاهيها وشوراعها ومكتباتها، والأهم بأهلها - بل بأهلي- النبلاء الأحباء إلى قلبي ونفسي.
أم الدنيا 3>