واو جميل تقييمه 10/-6
جنرالات كرة القدم: من مارادونا إلى هالاند
نبذة عن الكتاب
السطور التي بين أيديكم تُلغي المسافة بين كرة القدم والكتابة، لتمجّد الكرة وأبطالها، وتخترق الدائرة الخفيّة للرتابة اليومية، وتضيف إلى حياة القراء دقائق جديدة من الجمال الأبدي. المجد لمن علَّمنا كل دروس المكر في ليلة واحد: من مارادونا إلى هالاند مرورًا بنجوم من عينة باولو روسي، وغيرد مولر، وزلاتان إبراهيموفيتش، ومسعود أوزيل وأغويرو ! نكتب هنا عن جنرالات كرة القدم وأيقونات اللعبة عربيًا ودوليًا. عن الهداف الذي تتلقفُهُ جهاتُ العالم كلها، وكلما هز شباك المنافسين ارتفعت سبابته إلى فمه. عن الأهداف التي تبقى كرسم البخار على سطح نافذةٍ باردة. عن الكرة البيضاء المرشوشة بالملح والفلفل الأسود، التي ما إن تراها حتى لا يعود هناك ماضٍ أو مستقبل. نكتب عن الحُبِّ الكبير الذي لا يعرف المنطق: كرة القدم.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2023
- 166 صفحة
- [ردمك 13] 978-977-488-814-4
- دار اكتب للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Ahmed Badran
الكتاب لم يضف جديدا أو يسرد أحداث تاريخية بقدر ما هو اراء الكاتب في الشخصيات الموجودة بالكتاب
الكاتب يستعرض قدراته اللغوية بشكل سفسطائي معقد...سأذكر أمثلة من جمل موجودة بالكتاب مثل
❞ مارادونا، الذي جعلَ من البرق خاتمًا، ومن الغفوة موتًا ممتدًا للأراذل. هو غديرُ المفازة، وعراب الأنين، وقادح نار الرمز، والمسافر في مكانين في وقت واحد، والبوَّاح، المِهزار ❝
❞ مع مولر، سُلَّمُ حبال الأمل مُعلَّقٌ في الشمس ❝
❞ ها هو ذا اللاعب القوي يتمددُ في صمت، فاترًا كخطٍ نادم. ❝
❞ سحائبُ الحزن تُسدَلُ إلى الياسمين، الضوء يطفأ، خفقات الوجع تومئ، كزمهرير يعصف بالحكاية. ❝
❞ فرسانُ الوداع يلوحون بمناديل الزوال. كم سنفتقد مهاجمًا كان يشبه آخر فأسٍ في الغابة! ❝
انا لا اعلم هل هذه الجمل أخطاء إملائية ام لغة عربية جديدة أعلى من قدرتي على الفهم
-
محمد إبراهيم أبوالنجا
لم يعجبني هذا الكتاب مثل كتب د. ياسر ثابت الأخري ، قرأت له مؤخرا كتاب فتوات وأفندية واللي تكلم فيه عن ظاهرة الفتونة وعصر الفتوات وكتابه الموسوعي ذاكرة القرن العشرين الاكثر من رائع
ولكن كتاب جنرالات كرة القدم أراه لم يقدم أي جديد ، حكايات مختلفة عن كرة القدم أغلبها معروفة للجميع من مارادونا وباولو روسي ، اغويرو وإبراهيموفيتش وهالاند و محرز ، احمد حسام (ميدو ) وناجي جدو والكابتن محمود الجوهري والقاب الفراعنة وحلم المونديال الضائع ......
ربما تكون تلك المعلومات جديدة لجيل أصغر ولكن اعتقد ذلك الجيل يفضل مشاهدة الكرة عن القراءة عنها .