قطط تعوي وكلاب تموء > مراجعات رواية قطط تعوي وكلاب تموء

مراجعات رواية قطط تعوي وكلاب تموء

ماذا كان رأي القرّاء برواية قطط تعوي وكلاب تموء؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

قطط تعوي وكلاب تموء - أحمد عبد المنعم رمضان
تحميل الكتاب

قطط تعوي وكلاب تموء

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    أحب هذا النوع من الكتابة، السهلة الممتنعة، التي تمزج بين الواقع والخيال بشكل محكم، وتجلعنا نتورط في الشعور ببطل كل قصة مهما كانت غرابتها :)

    لنا عودة

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أعجبني كثيرا.طريقة وصف الكاتب للمشاهد المذكورة فيجعلك تشعر وكأنك تسمع الأصوات، وتشتم الرائحة وتشارك البطل في مجريات الاحداث. القصص مذكورة كأنها ومضة من الذاكرة، ربما لا يخبرك بخلفيات ما يحدث او ما يترتب عليها من احداث، فقط يجعلك تعيش معه تلك الومضة.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مجموعة قصصية ممتعة وطموحة تتكىء على المفارقة لتأسيس عالمها القصصي الغرائبي المفارق للواقع ظاهريا ولكنه الاقدر على كشف انحطاطه وعبثيته . تنتظم قصص المجموعة في قسمين ، الاول بعنوان "حيوانات المدينة" يؤسس فيه الكاتب العالم القصصي للمجموعة في المدينة/القاهرة ، هذه المدينة/الغابة التي اعتادت كل ما هو قبيح ، اعتادت الحرائق والدخان والقسوة والقتل العبثي وروائح القمامة حتى لم تعد تحتمل الجمال ، وحدها الحيوانات_ الابطال الحقيقية للقسم الأول_ من تستطيع أن ترى الكارثة وتكشف العفن وتمارس الحب وتتذوق الجمال وحتى هي القادرة على الرفض والتمرد الصامت كما تفعل الببغاوات كاشفة ذلك العجز الانساني الذي اصاب إنسان المدينة/الغابة حتى استحال خنزيرا في نهايته الدروينية ، في القسم الثاني والأكثر ذاتية والمعنون ب" تائه في الغابة" تختفي الحيوانات وتختفي روح الكوميديا السوداء التي طبعت القسم الاول وتصبح القصص اكثر قتامة ، وفيها يتحسس الكاتب موقعه وسط هذا العالم المشوه .

    يتكىء فيه على الذاكرة باحثا عن لذة اللحظات الأولى لمعانقة الاشياء عن البراءة والدهشة التي اختفت تماما من عالم بوليسي مقبض .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    بعد قراءة أول قصتين من المجموعة سألت نفسي: عفوا ما اسم هذا الكاتب؟ امممم أحمد عبدالمنعم رمضان. لا أظن أن هذا هو عمله الأول فالأعمال الأولى لا تأتي بهذا النضج و لا بتلك الحلاوة. نظرت مرة أخرى لتطبيق أبجد فلم أجد إلا هذا العمل إلا أن الشخصيات المرتابة مثلي لا تكتفي بالبحث السطحي الأولي فذهبت إلى جودريدز و بالفعل وجدت له أعمالا عديدة. إذا أين كنت يا أحمد عبدالمنعم رمضان و لماذا هذا الإسم الثلاثي صعب الحفظ؟ سأقرأ لك بالطبع مرة أخرى فكاتب مثلك له أفكار مبتكرة و خيال خصب و لغة سليمة لهو جدير بكتابة رواية طويلة ممتعة و جريئة و بها ما بها من الشجن و الرسائل كما في هذه المجموعة الخفيفة الممتعة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مجموعة قصصية جميلة ومختلفة، نصفها الأول ساحر، نصفها الثاني أقل، لكن بعض قصصه كانت رائعة مثل شهوة اليد اليسرى. و"اخفض صوت الكلاكس من فضلك"

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
1 2