التي علمتني الوقوع في الحُب،
علمتني أيضًا ألا أُحب غيرها،
لم تُعلمني النهوض حين رحلت هي والحُب،
وبقيتُ أنا والوقوع!
كان علي أن أموت صغيراً > اقتباسات من رواية كان علي أن أموت صغيراً
اقتباسات من رواية كان علي أن أموت صغيراً
اقتباسات ومقتطفات من رواية كان علي أن أموت صغيراً أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
كان علي أن أموت صغيراً
اقتباسات
-
مشاركة من [email protected]
-
تماديتُ في الكتمان،
وبالغتُ كثيرًا في صمتي،
لقد صارت فكرة حديثي
مُعجزة!
مشاركة من [email protected] -
يموت المرء في اللحظة التي يُقرر بها التخلي عن حياته، فقد هانت عليك نفسك ولم تكن رحيمًا بها. يموت من لا يضع التوقع السيئ في المقدمة، من يحاول الفوز بمعركة لا تخصه، من يقف أمام فوهة المدفع بدافع الشجاعة، يموت من يثق في الجميع، ولا يثق في نفسه!
مشاركة من [email protected] -
الحياة لم تقف يومًا على أحد، فمهما كانت مكانتك، سَتُشرق الشمس في اليوم التالي، سَيُكمل العمال بناء المدينة، لن تنتهي قصص الحب، وسَيعود الشتاء في موعده، وتنهال الأمطار لتمسح أثرك في الحياة، لن يتذكرك سوى من أحبك بصدق، لن تقف الدنيا في وجه أحد، إلا من كان غارقًا في حُبك!
مشاركة من [email protected] -
كيف يفقد المرء عزيزًا على قلبّه ويُتابع السير وكأن شيئًا لم يكُن؟ كيف تمضي الحياة بعد فُراقِ الذين نُحب! يُقال أن صاحب المُصيبة يموت هو الآخر ولكن بشكلٍ مُختلف.
مشاركة من [email protected] -
الفوضى كُلها في رأسي،
وأنا؟
أنا هادئ.
مشاركة من [email protected] -
لا أعلم كيف للمرءِ أنا يحيّا بسلامٍ دونَ أن يقرأ، يركُض، يقعَ بالحُب، يُنمي موهبة، يُحارب من أجل حُلمه.. لا أعلم كيف يعيش أحدهم دون أن يتنفسَ الهواء، أقصد الفن. فأنا حقًا غارق في حُب الفن بمختلف تفاصيله!
مشاركة من [email protected] -
في لحظةٍ ما يُدرك المرء أن وجوده في الحياة بلا فائدة، وأن استمرارية بقائه مجرد عبث في حياة الآخرين، وأنهُ لم يترُك الأثر الذي سعى نحوهِ في قلبِ كل مَن يُحب. في لحظةٍ ما يُدرك المرء أنه لو عاش مئاتِ السنين، لن يصل إلى مُبتغاه، طالما داخله ممتلئ بكل هذا الخراب!
مشاركة من [email protected] -
«لا أملُك رفاهية الانهيار،
أنا مُجبر على تجاوز كُل شيء!«
أدهم الشرقاوي.
مشاركة من [email protected] -
أنا الذي لا يثق بأحد،
وضعتُ قلبي في أمانتك،
كيف فرطتَّ بي وخُنت أمانتي!
مشاركة من [email protected]
السابق | 1 | التالي |