لا يولد الإنسان شريرا لكن الخسارات والخذلان والأسئلة التي لا إجابة لها تدفعه لذلك
هذه ليست رواية عن التاريخ أو حتى عن تصور آخر للتاريخ هذه رواية عنا نحن الحالمين بتغيير العالم ولكننا لا نملك أدوات تغييره وعن تعلقنا بأشخاص حلمنا أن تكون لديهم الإجابات فكان جوابهم لايسمن ولا يغني من جوع. وعن كيف يكفر الإنسان بأحلامه عندها ربما يتحول من البراءة إلى الشر... وعلى هذا فقد نكون كلنا يهوذا