ملحمة رأس الكلب > مراجعات رواية ملحمة رأس الكلب

مراجعات رواية ملحمة رأس الكلب

ماذا كان رأي القرّاء برواية ملحمة رأس الكلب؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

ملحمة رأس الكلب - محمد أبو زيد
تحميل الكتاب

ملحمة رأس الكلب

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    في البداية كانت الصديقتان تجلسان في المقهى، لاتبدو أن هناك مشكلات أو صراعات أو حروب (وملاحم) على الأبواب، ولكن فجأة وعلى غير توقع فتح لهم مكان اسمه "حارة السماء" ليظهر منها ذلك الشخص الغريب "رجل برأس كلب" وتتعاطف معه ومع حكايته واحدة منهم، وتتغير حياتها للأبد، وتبدأ أحداث الرواية..

    بطريقته الشاعرية التي تجمع بذكاء بين الواقعية والفانتازيا يخوض الشاعر والروائي محمد أبو زيد بنا تفاصيل روايته الثالثة (ملحمة رأس الكلب) الصادرة مؤخرًا عن دار الشروق، ونتعرف من خلاله على عالم الصديقتين "لبنى" و"دو" اللتان تخوضان رحلة استكشاف عوالم غريبة في وسط البلد، وتسعى كل واحدةٍ منهما للتغلب على العقبات والصعوبات التي تواجهها أملاً في حياةٍ أفضل!

    يقسم أبو زيد الرواية إلى عدد من الفصول القصيرة المعنونة، ولكنا يمكننا تقسيم الرواية على أبطالها الثلاثة وعوالمهم، خاصة وأن السرد مقسم بينهم على التوالي، فبين عالم "دو" الذي يتكشّف لنا تدريجيًا وهي الفتاة التي تبحث عن الحب بعد عددٍ من المحاولات الفاشلة، وعالم "لبنى" التي تؤمن بالسحر وتبحث عنه وتحب الحكايات، وعلى الجانب الآخر منهما تأتي شخصية "بني آدم برأس كلب" الذي تحمل قصته أبعادًا فانتازية ولكنها بلا شك تجعله معادلاً موضوعيًا لكل شخصٍ مرفوض/ منبوذ في المجتمع، وكيف يسهم وجود الثلاثة معًا في خلاص المجتمع بل والعالم مما قد ينتهي إليه.

    (( كل ما حلمت به لبنى أن تملك مقشة، مقشة واحدة يا رب تعود بها من جامعتها كل مساء، تضعها في جراج العمارة، تطلب من عم سعيد البواب أن يلمعها و«يطوِّقها»، وفي صباح كل يوم تذهب بها إلى الجامعة، لا تحتاج أن تنتظر في موقف الحافلات وتتحمل سخافات المعاكسات اليومية، لا تضطر أن تأخذ «سويفل» أو «كريم باص» لأن ميزانيتها الصغيرة لا تتحمل أن تفعل هذا كل يوم، لا تضطر أن «تلم الأجرة»، أو تسمع العبارة المعتادة «الكنبة الخلفية أربعة»..))

    .

    من مقالي عن الرواية

    ****

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية جميلة جدًا من حيث الفكرة، سيريالية واقعية اقرب للفانتازي. حبيت الفكرة وحبيت التفاصيل ومسار القصة والوصف.

    التقييم الكلي 3 نجوم ونص لإن الاسلوب في الكتابة نفسه بس كان فيه بعض المشاكل في السرد، زي مثلًا تكرار كلمة " كان " اكتر من مرة في نفس الجملة واحيانًا السطر..الخ . ده كان مزعج شوية.

    في البداية احساسي اني مش عارفة بقرأ على لسان شخصيات كبيرة ولا اطفال بسبب شكل السرد وطبيعة الحوار بينهم ضايقني شوية. لكن مع مواصلة القراءة اتعودت واندمجت اكتر في الاحداث.

    رواية لطيفة وتجربة لطيفة بصراحة، والغلاف جميل جدًا حقيقي.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لمسة من الواقع على الخيال، أو لمسة من الخيال على الواقع...لا أدري حقًا، كل ما أعرفه أنني استمتعت كثيرًا.

    تألمت من معاناة كل من دو ولبنى ورأس الكلب، كما أنني اندهشت من أحلامهن بدايةً لكن سرعان ما تفهمتها، أؤمن بوجودهم هنا معي على أرض الواقع، ولو تقربت من عوالم بعض الأشخاص حولي لوجدتهم هم بأنفسهم، بل أعتقد أن عالمي يلامس عالم كل منهم في جزء من معاناته ومشاعره وأفكاره..

    (دو) بعواطفها الجياشة واحتياجتها غير الملباة التي تبحث عنها في كل شخص وحالما تتأكد بعدم وجودها في هذا الشخص تضعه في ركن "الكراش المتخلفين"، والتي تخفي ذلك الفقر العاطفي أمام متابعيها على التيك توك، ليعتقدوا أن حياتها وردية لا ينقصها شيء، هوة بين واقعها الحقيقي وواقعها الافتراضي على السوشيال ميديا.

    (لبنى) بعد موت جدتها وهروب قطتها واختفاء حبيبها في آن واحد، نعيش معها معاناة الوحدة وغياب الأنيس فتفقد كل معاني الحياة في إثر ذلك، حتى أحلامها في السحر.

    (رأس الكلب) الشاب الذي يعيش بمفرده ويعاني من نوبات الاكتئاب، لتزداد حياته جحيمًا بعد تحول رأسه لكلب، ونبذ المجتمع له ونفوره منه.

    تتلاقى الحيوات الثلاث لهؤلاء الشباب، ليمنح كل منهم لحياة الآخر معنى، ويغير به الكثير ويحيي ما مات من الأمل بداخله...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1