أثر التشيع في الأدب العربي - محمد سيد كيلاني
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أثر التشيع في الأدب العربي

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

هذا بحث فيما أحدثه التشيع من أثر في الأدب العربي، بدأه الباحث منذ قيام علي بن أبي طالب ، وانقسام المسلمين إلى حزبين كبيرين: حزب يتشيع لعلي، وحزب يقف وراء معاوية، ثم حزب ثالث لا يرضى عن هؤلاء ولا عن أولئك، وهو حزب الخوارج. وتعرض الكتاب لموضوع الخلافة؛ ونبذة عن أشهر فرق الشيعة العلوية ومعتقداتها، وكان العلويون والأمويون والخوارج يتراشقون بالكلام، كما كانوا يتطاحنون بالسيوف والسهام، فأخذ الخطباء والشعراء والكتاب، يدافع كل منهم عن الذي ينتمي إليه، ويذود عنه، ويرد على مطاعن أعدائه. فترى أثر التشيع واضحاً إلى أبعد حد في النثر في الخطابة، والرسائل والحديث والقصص وانتحال القول. وتناول مظاهر انتحال الشعر عند الشيعة. وأغراض الشعر عند هؤلاء القوم، وتناول الكتاب لتراجم مختصرة لعشرة من شعراء الشيعة.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
1.5 2 تقييم
26 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب أثر التشيع في الأدب العربي

    2

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    العنوان مغري جدا بالقراءة فهو يطرق منطقة مجهولة في الأدب رغم الشريحة الواسعة التي يحتلها الشيعة في المجتمع الإسلامي العربي.

    الجزء الألذ في الكتاب هو الفصول الأولى التي أفردها الكاتب لإعطاء لمحة تاريخية عن المذهب الشيعي و نشأته بطريقة حاول فيها أن يكون حياديا ما وسعه ذلك.

    المؤسف انه اقتصر على الأدب الشيعي المباشر أي الذي أنتجه شيعة و كان مدحا لآل البيت أو ذما لكبار الصحابة أو الخلفاء من غير العلويين. أما المحبط فهو توقفه عند العصر العباسي و الدولة الفاطمية بالشاعر ابن هانئ الأندلسي. لم تخل صفحة من صفحات الكتاب من الأخطاء الإملائية المؤثرة و خصوصا أن أغلبه شعرا.

    في النهاية هي تجربة مفيدة و ان كنت ما زلت اطمح في قراءة تأثير التشيع في الأدب الحديث أيضا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق