أيوب ثائرًا: سؤال المعاناة في الثورات العربية > اقتباسات من كتاب أيوب ثائرًا: سؤال المعاناة في الثورات العربية

اقتباسات من كتاب أيوب ثائرًا: سؤال المعاناة في الثورات العربية

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أيوب ثائرًا: سؤال المعاناة في الثورات العربية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أيوب ثائرًا: سؤال المعاناة في الثورات العربية - إسماعيل فايد, فؤاد حلبوني
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ لا يستثنى من خطر التكرار أي شيء، حتى الثورة مهددة بالكبح داخل بيروقراطيات الأحزاب، التي تسعى لتكرار لا نهائي لتمرد يفرغ معناه مع الوقت، حتى يصبح الثائرون رهينة الهمود والفتور والنسيان والحنين. ❝

    مشاركة من Yasmin
  • ❞ أليست كل موجة نضالية تكراراً للنضالات السابقة ❝

    مشاركة من Yasmin
  • ❞ ولأن الإله لم يجب أيوب، ولأن أيوب لا يرى عدلاً في حياته، فإنه نظر للهوية الإنسانية كشيء هامشي في منظومة الخليقة ❝

    مشاركة من Yasmin
  • ❞ هل يستطيع الإنسان، أي إنسان، مهما كان إيمانه وقناعاته، أن يعمل بجدّ، في ظل هزيمة كاملة، وفي غياب أي بوادر تغيير في المستقبل؟ مشكلة الشر، إذن، بوجهها الأعم والأعمق هذا، ليست عن الله، بل عن العمل في عالم بلا أمل. ❝

    مشاركة من Yasmin
  • ❞ هل الله القادر يستطيع منع الشر ولكنه لا يريد، (إذن فهو ليس خيّراً كلياً)؛ أم أنه يريد ولكنه لا يستطيع (إذن فهو ليس كلي القدرة)؟ في السفر، يميل أيوب إلى الشطر الأول: الله قادر على منع الشر، ولكنه لا يريد. ❝

    مشاركة من Yasmin
  • ❞ شكوى أيوب بالنسبة لكانط هي اعترافٌ بعدم فهمه لمغزى معاناته في العالم، والبوح بذلك في صيغة تساؤل. رغم وجود المهابة في نفس أيوب من العقاب الإلهي، لكنه يطرح السؤال عن عدم استحقاق تجربة المعاناة للعقاب الإلهي. ❝

    مشاركة من Yasmin
1