aisha
ما الحب إلا
نبذة عن الرواية
بَدَتْ عازمة على أن تُفرغ جعبتها من كُلِّ الأعذار الواهية، فقد استهلكتْ مُبررات البقاء التي تدفعها إلى الانتظار، وآنَ أوانُ الرحيل أو الهرب كما هو حاصل بالفعل. كانت الحقائب قد مُلئتْ وصُفّت في الصّالة أمام الباب. هي لا تدْرِي كيف ساءت الأمور إلى هذه الدرجة إذ كان ردُّ فِعلها الأول هو الغضب، ثم إن ما باتت تشعر به الآن هو الألم.عن الطبعة
- [ردمك 13] 9786144429914
- دار النهضة العربية للطباعة والنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
57 مشاركة