سلسلة المحققة جانا برسيليوس 1 : الوسم - إميلي شيب, مريم أحمد بيومي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

سلسلة المحققة جانا برسيليوس 1 : الوسم

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

يصل بلاغ إلى "جانا" بوجود جثة "هانز جوهلين" في منزلة بلا أي ـثار .... "هانز" يعمل في شئون الهجرة وتوطين المهاجرين الغريب وجود نافذة مفتوحة وبصمة أصابع طفل مع عدم أي أطفال لهم أو زيارة أي أحد لهم. تقوم المدعي/ المفتشة "" بدورها وخصوصا مع الضغط الذي تتعرض له دائمًا ليس فقط كأنثي ولكن كبنت المدعي العام السابق "" علمت "جانا" ما كان يقصده بقوله ذلك. حيث نالت ثقته منذ اليوم الأول لها في المكتب. بفضل الترشيحات الممتازة التي نالتها من أعوام عملها كمتدربة، تمكنت من الظفر بأصعب الوظائف كمدعية عام في "نورشوبينج"، على الرغم من المنافسة الشرسة. لا بد أن كونها ابنة المدعي العام السابق "كارل بيرسيليوس" قد ساهم في ارتقاء حياتها المهنية. يمتلك والدها العديد من العلاقات في الخدمات المدنية عمومًا، والمحاكم السويدية خصوصًا. لكن تمكنت "جانا" من إكمال دراستها الجامعية دون مساعدته، وتخرجت بأعلى الدرجات في جامعة "أوبسالا". لطالما كان إتباع "جانا" لخطوات والدها المهنية أمرًا مسلمًا به. لم يكن اختيارها لمهنة أخرى خيار من الأساس، حيث كان ذلك ما يخبرها الجميع به منذ الطفولة. لذلك أملت أن يهنئها "كارل" بنفسه، لكنه لم يفعل.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.2 20 تقييم
159 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية سلسلة المحققة جانا برسيليوس 1 : الوسم

    20

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    الوسم

    ل اميلي شيب

    سلسلة المحققة جانا برسيليوس (١)

    ترجمة مريم أحمد بيومي

    مقدمة الكتاب وكذلك كلمات الخلفية لم تعجبني للأسف إذ أنها جاءت كاشفة للعمل وأطفئت وهج الإثارة لدى القارئ بدلًا من أن تشعلها..

    تهدي الكاتبة الرواية إلى "ه"..

    ثم تدخل مباشرة إلى الفصل الأول والذي جاءت بدايته صورة لجثة وعنوان:

    الأحد ١٥ إبريل

    تتوجه المفتشة ماريا بولاندر وهنريك ليفين رئيس المباحث إلى منزل القتيل لبدء التحقيقات، ترى ماريا محفظة القتيل والتي يخرج منها ثلاث ورقات مالية فتتمنى لو تسحب واحدة منهم، ولكنها تنهر نفسها.. ترى أي سبب جعل من مفتشة شرطة تفكر في السرقة؟

    تنضم إلى تحقيقات الشرطة المدعي/ المفتشة جانا ابنة المدعي العام السابق، لديها والدين يتعاملوا معاها بمنتهى الجفاف وهي كذلك في تعاملها معهما ومع الناس، هي جافة بلا مشاعر وقلما ابتسمت:

    ❞وإذا ابتسمت لم يكن يتخطى الأمر أكثر من خط رفيع مستقيم على شفتيها. ابتسامة منضبطة مثلها❝

    يؤدي انضمامها إلى شعور ماريا أو ميا بالغيظ، فهما في نفس العمر ولا تثق فيها أبدًا..

    يدخل إلى المشهد فتاة في السابعة بمركب مع والديها وعدة أسر في مغامرة هربًا من بلدهم إلى بلد جديدة ومنزل جديد وأصدقاء جدد..

    ولكن الكاتبة لا تفصح عن اسمها، ولا حتى على زمن هجرة هذه الأسرة، فقط تضعها لنا كمفتاح لا ندري متى سنستخدمه.. وسيعود إلى الظهور ثانية لاستكمال ما بدأته الكاتبة عن هذه الطفلة والهجرة الغير شرعية..

    ترى ما هو سبب جرح رقبة جانا التي كانت تخفيه بشعرها دومًا ويؤلمها بين حين وآخر؟!

    ترى من هو الطفل الذي كان متواجدًا بمنزل القتيل؟ ومن هي الطفلة اللاجئة في صندوق الأشباح؟

    ترى هل ستتمكن جانا من كشف الحقيقة مع مفتشين الشرطة وخاصة ميا؟

    أجادت الكاتبة الحديث القاس عن خطف واستخدام الأطفال لأغراض دنيئة من اغتصاب أو تدريبهم على القتل وتجارة المخدرات وغير ذلك من انتهاكات..

    تحب الكاتبة التفاصيل الدقيقة فها هي تصف الشخصيات بدقة متناهية، وكذلك الأماكن بصورة تفصيلية محببة، فها هي ترسم لنا صورة لمقهى وتنهي الصورة بالرائحة:

    ❞ واللمسة النهائية كانت الرائحة الطيبة لخبز المقهى الطازج التي غزت المكان كله مداعبة أنوف جميع الجالسين. ❝

    في النهاية هي رواية تجرك جرًا لمعرفة المزيد والمزيد من التفاصيل حتى آخر كلمة فيها..

    جاءت الترجمة جيدة في العموم وإن كان على المترجمة مراعاة أن تبدأ الجمل بالفعل كما في اللغة العربية حتى تكون بصورة سليمة..

    #نو_ها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    فكرة الرواية حلوة والترجمة ممتازة لكن للأسف كان فيها تطويل ومط كتير 🥲

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق